إن كان كما تقول، فأرنا أشياخنا الأول من الموتى، وافتح لنا هذه الجبال.
جبال مكة التي قد ضمتنا، فنزلت: (وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى).
وسيأتي في سورة الشعراء - إن شاء الله تعالى - حديث في ذلك وغيره
عن الزبير رضي الله عنه.


الصفحة التالية
Icon