(عوجا)، (نهراً)، (عندها قوماً)
ورويها خمسة عشر - حرفاً، (ازل مرض فظ بعفص نجد)، وبعد
كل ألف التنوين.
مقصودها
ومقصودها: وصف الكتاب بأنه قيم، لكونه زاجراً عن الشريك الذي
هو خلاف ما قام عليه الدليل في "سبحان "، من أنه لا وكيل دونه، ولا إله
إلا هو وقاصًّا (بالحق) أخبار قوم قد فضلوا في أزمانهم، وفق ما وقع الخبر
به في سبحان، من أنه يفضل من يشاء، ويفعل ما يشاء.