عدد آياتا وما يشبه الفواصل فيها
وآيها ثلاثون، في المدنيين والمكي، وأربع في الباقين.
اختلافها آيتان:
(الم) عدها الكوفي وحده.
(مخلصين له الدين)، عدها البصري والشامي، ولم يعدها
الباقون.
وفيها مما يشبه الفاصلة، وليس معدوداً بإجماع، موضع (في الدنيا معروفاً)
وعكسه موضع: (لصوت الحمير).
ورويها: ظن مرد.
مقصودها
ومقصودها: إثبات الحكمة للكتاب، اللازم منه حكمة منزله سبحانه في
أقواله وأفعاله.
وقصة لقمان عليه السلام، المسمى بها السورة، دليل واضح على
ذلك.