أما وُد فكانت لكلب بدومة الجندل، وأما سواع فكانت لهذيل، وأما يغوث
فكانت لمراد، ثم لبني غطيف بالجرف عند سبأ.
وأما يعوق فكانت لهمدان، وأما نسر فكانت لحمير، لآل ذي الكلاع.
ثم قال: وكانت للعرب أصنام أخر.


الصفحة التالية
Icon