سورة ألم نشرح
مكية إجماعاً.
كذا قال بعضهم وقال القرطبي: في قول الأكثرين.
وقال ابن عباس، وقتادة،: مدنية.
وآيها ثماني وفاقاً، ولا اختلاف في تفصيلها.
ورويها ثلاثة أحرف، وهي: بكر، أو: ركب.
مقصودها
ومقصودها: تفصيل ما في آخر الضحى من النعمة، وبيان أن
المراد بالتحدث بها: هو شكرها بالنصب في عبادة الله، والرغبة إليه بتذكر
إحسانه، وعظيم رحمته بوصف الربوبية، وامتنانه.