كما يدل عليه الاسم، وبغير قوة كما دل ما فعل لأجلهم من قصة الفيل.
فضائلها
وأما ما ورد فيها (١)

(١) كذا بالأصل. لم يذكر المؤلف فيها شيئاً سوى العنوان.


الصفحة التالية
Icon