وعكسه ثلاثة مواضع:
(لواقع)، (ولكم البنون) (حين تقوم).
ورويها أربعة أحرف: نعمر.
مقصودها
ومقصودها: تحقيق وقوع العذاب، الذي هو مضمون الوعيد المقسم
على وقوعه في الذاريات، الذي هو مضمون الِإنذار المدلول على صدقه في
ق، وأن وقوعه أثبت وأمكن من الجبال التي أخبر الصادق بسيرها، وجعل
دَكَّ بعضها آية على ذلك، ومن الكتاب في أثبت أوضاعه، لِإمكان غسله
وحرقه ومن البيت الذي يمكن عامره وغيره إخرابه، والسقف الذي يمكن
رافعه وضعه، والبحر الذي يتمكن من سحره أن يرسله.
وقد بان أن اسمها أدل ما يكون على ذلك، بملاحظة القسم وجوابه.
حتى بمفردات الألفاظ في خطابه.