وكذلك لا يجب طاعة أئمة العلم فيما يتعلق بالأغراض المتأولة، ولا يسوغ لمسلم اتباعهم.
وقال عليه الصلاة والسلام: «من اتبع مخلوقا في معصية الخالق سلط الله عليه ذلك المخلوق». وفي لفظ آخر: «عاد حامده من الناس ذاما» «١».

(١) أخرجه الامام أحمد في مسنده والطبراني في معجمه الكبير.


الصفحة التالية
Icon