للاستقبال ومضارع فاعله مستتر «ما» اسم موصول مفعول به «يَقُولُ» مضارع فاعله مستتر والجملة صلة «وَنَمُدُّ» الواو عاطفة ومضارع فاعله مستتر «لَهُ» متعلقان بنمد «مِنَ الْعَذابِ» متعلقان بمحذوف صفة لمدا «مَدًّا» مفعول مطلق «وَنَرِثُهُ» الواو عاطفة ومضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة معطوفة. «ما» موصولة مفعول به «يَقُولُ» مضارع فاعله مستتر والجملة صلة «وَيَأْتِينا» الواو عاطفة ومضارع ونا فاعله والجملة معطوفة «فَرْداً» حال «وَاتَّخَذُوا» الواو استئنافية وماض وفاعله والجملة استئنافية «مِنْ دُونِ» متعلقان باتخذوا «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه «آلِهَةً» مفعول به «لِيَكُونُوا» اللام لام التعليل ومضارع ناقص والواو اسمه «لَهُمْ» متعلقان بالخبر عزا «عِزًّا» خبر
[سورة مريم (١٩) : الآيات ٨٢ الى ٨٦]
كَلاَّ سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا (٨٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا (٨٣) فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّما نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا (٨٤) يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً (٨٥) وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً (٨٦)
«كَلَّا» حرف زجر «سَيَكْفُرُونَ» السين للاستقبال ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة ابتدائية «بِعِبادَتِهِمْ» متعلقان بيكفرون والهاء مضاف إليه «وَيَكُونُونَ» الواو عاطفة ومضارع ناقص والواو اسمها «عَلَيْهِمْ» متعلقان بضدا «ضِدا» خبر يكونون «أَلَمْ» الهمزة للاستفهام ولم حرف جازم «تَرَ» مضارع مجزوم بحذف حرف العلة والفاعل مستتر والجملة ابتدائية «أَنَّا» مؤلفة من أن المشبهة بالفعل ونا المدغمة بها وهي اسمها «أَرْسَلْنَا» ماض وفاعله والجملة خبر أنا «الشَّياطِينَ» مفعول به «عَلَى الْكافِرِينَ» متعلقان بأرسلنا «تَؤُزُّهُمْ» مضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة حالية «أَزًّا» مفعول مطلق «فَلا» الفاء الفصيحة ولا ناهية «تَعْجَلْ» مضارع مجزوم بلا وفاعله مستتر «عَلَيْهِمْ» متعلقان بتعجل والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم «إِنَّما» كافة ومكفوفة «نَعُدُّ» مضارع فاعله مستتر «لَهُمْ» متعلقان بنعد «عَدًّا» مفعول مطلق «يَوْمَ» ظرف زمان متعلق بنحشر «نَحْشُرُ» مضارع فاعله مستتر «الْمُتَّقِينَ» مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم والجملة مضاف إليه «إِلَى الرَّحْمنِ» متعلقان بنحشر «وَفْداً» حال «وَنَسُوقُ» الواو حرف عطف ومضارع فاعله مستتر «الْمُجْرِمِينَ» مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم «إِلى جَهَنَّمَ» متعلقان بنسوق وجهنم مجرورة بالفتحة لأنها ممنوعة من الصرف «وِرْداً» حال والجملة معطوفة.
[سورة مريم (١٩) : الآيات ٨٧ الى ٩٢]
لا يَمْلِكُونَ الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً (٨٧) وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً (٨٨) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا (٨٩) تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا (٩٠) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمنِ وَلَداً (٩١)
وَما يَنْبَغِي لِلرَّحْمنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً (٩٢)


الصفحة التالية
Icon