والضرب الرابع:
(شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ) «١» (وَالْبَغْضاءَ إِلى) «٢» موضعان، (شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ) «٣» (شُرَكاءَ إِنْ يَتَّبِعُونَ) «٤» (وَالْفَحْشاءَ إِنَّهُ) «٥» (إِنْ شاءَ [إِنَ] «٦» اللَّهَ) «٧».
(أَوْلِياءَ إِنَّا أَعْتَدْنا) «٨» (الدُّعاءَ إِذا) «٩» ثلاثة مواضع (وَجاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ) «١٠» (عَبْدَهُ زَكَرِيَّا) «١١» وفى الأنبياء مثله «١٢» (نَبَأَ إِبْراهِيمَ) «١٣» (حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ) «١٤».
الضرب الخامس:
(يَشاءُ إِلى صِراطٍ) «١٥» (يَشاءُ إِذا قَضى) «١٦» (الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا) «١٧» (نَشؤُا إِنَّكَ) «١٨» (وَما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ) «١٩» (السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) «٢٠» (يا زَكَرِيَّا إِنَّا) «٢١» (نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) «٢٢» (لِما يَشاءُ إِنَّهُ) «٢٣» (الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ) «٢٤» (النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ) «٢٥» (مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ) «٢٦» في يونس. وفي النور: (مَنْ يَشاءُ إِلى) «٢٧» موضعان «٢٨»
(٢) المائدة: ١٤ و ٦٤.
(٣) الأنعام: ١٤٤.
(٤) يونس: ٦٦.
(٥) يوسف: ٢٤.
(٦) تكملة يقتضيها السياق.
(٧) التوبة: ٢٨.
(٨) الكهف: ١٠٢.
(٩) النمل: ٨٠ والأنبياء: ٤٥. [.....]
(١٠) يوسف: ٥٨.
(١١) مريم: ٢.
(١٢) الأنبياء: ٨٩.
(١٣) الشعراء: ١٩.
(١٤) الحجرات: ٩.
(١٥) البقرة: ١٤٢.
(١٦) آل عمران: ٤٧.
(١٧) البقرة: ٢٨٢.
(١٨) هود: ٨٧.
(١٩) الأعراف: ١٨٨.
(٢٠) فاطر: ٤٣.
(٢١) مريم: ٧- يريد: (يا زكرياء إنا) إذ لا شاهد في هذا الرسم.
(٢٢) الحج: ٥.
(٢٣) يوسف: ١٠٠. [.....]
(٢٤) النمل: ٢٩.
(٢٥) الأحزاب: ٤٥- يريد: (النبيء إنا أرسلناك).
(٢٦) يونس: ٢٥.
(٢٧) النور: ٤٦.
(٢٨) وردت الآية في الموضع الآخر من سورة النور (ما يَشاءُ إِنَّ) آية ٤٥.