ولأن جميع ما جاء في التنزيل على هذا الوجه فيما تقدم من الآي، من قوله «١» :(وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا) «٢»، وقوله: (لَئِنْ آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ) «٣»، وقوله: (وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ) «٤»، وقوله: (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ) «٥»، وقال: (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ) «٦».
(١) يريد بقوله: «فيما تقدم» هذه الآية وحدها.
(٢) الروم: ٥٨.
(٣) التوبة: ٧٥.
(٤) يوسف: ٣٢.
(٥) مريم: ٤٦.
(٦) يس: ١٨.
(٢) الروم: ٥٨.
(٣) التوبة: ٧٥.
(٤) يوسف: ٣٢.
(٥) مريم: ٤٦.
(٦) يس: ١٨.