وقوله: (كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي) «١».
وقوله: (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ وَظَنُّوا ما لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ) «٢» في غير قول الأنباري وسهل.
وغير ذلك من الآي أجريت فيهن الجمل مجرى الجمل من المبتدأ والخبر، في نحو قوله تعالى: (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) «٣». أترى أن التقدير:
قسمي، أو: لعمرك ما أحلف به، أو أقسم عليه، كقول الشاعر:
فقال فريق القوم لما نشدتهم | نعم وفريقٌ ليمن الله ما ندرى «٤» |
(١) المجادلة: ٢١.
(٢) حم السجدة: ٤٧.
(٦- ٣) الحجر: ٧٢.
(٤) البيت لنصيب. (الكتاب ٢: ١٤٧ و ٢٧٣). [.....]
(٥) المائدة: ٩.
(٧) البقرة: ٨٣.
(٢) حم السجدة: ٤٧.
(٦- ٣) الحجر: ٧٢.
(٤) البيت لنصيب. (الكتاب ٢: ١٤٧ و ٢٧٣). [.....]
(٥) المائدة: ٩.
(٧) البقرة: ٨٣.