والعدوة «١» : بضم العين «٢» وفتحها «٣» وكسرها «٤» : شفير الوادي، فتميم لا تعرف العدوة [بضم العين] «٥» وتقول: خذ أعداء الوادي «٦».
٤٢ وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ: أبو سفيان وأصحابه.
(١) من قوله تعالى: إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى... [آية: ٤٢].
(٢) فهي مثلثة، وقراءة الضم لعاصم، ونافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.
ينظر السبعة لابن مجاهد: ٣٠٦، وحجة القراءات: ٣١١، والتبصرة لمكي: ٢١٢. [.....]
(٣) تنسب قراءة الفتح إلى الحسن البصري، وقتادة، وعمرو بن عبيد، وزيد بن علي.
المحتسب: ١/ ٢٨٠، والبحر المحيط: ٤/ ٤٩٩.
قال ابن جني: «الذي في هذا أنها لغة ثالثة، كقولهم في اللبن: رغوة ورغوة ورغوة. ولها نظائر مما جاءت فيها فعلة وفعلة وفعلة، منه قولهم: له صفوة مالي وصفوته وصفوته... ».
(٤) وهي قراءة ابن كثير، وأبي عمرو.
السبعة لابن مجاهد: ٣٠٦، والتبصرة لمكي: ٢١٢.
(٥) ما بين معقوفين عن «ك».
(٦) في اللسان: ١٥/ ٤٠ (عدا) :«يقال الزم عداء الطريق، وهو أن تأخذه لا تظلمه، ويقال خذ عداء الجبل، أي: خذ في سنده تدور فيه حتى تعلوه، وإن استقام فيه أيضا فقد أخذ عداءه... والعدى والعدا: الناحية والجمع «أعداء»، والعدى والعدوة والعدوة والعدوة- كلّه- شاطئ الوادي».
وينظر تاج العروس: ١٠/ ٢٣٦، (عدا).
(٢) فهي مثلثة، وقراءة الضم لعاصم، ونافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.
ينظر السبعة لابن مجاهد: ٣٠٦، وحجة القراءات: ٣١١، والتبصرة لمكي: ٢١٢. [.....]
(٣) تنسب قراءة الفتح إلى الحسن البصري، وقتادة، وعمرو بن عبيد، وزيد بن علي.
المحتسب: ١/ ٢٨٠، والبحر المحيط: ٤/ ٤٩٩.
قال ابن جني: «الذي في هذا أنها لغة ثالثة، كقولهم في اللبن: رغوة ورغوة ورغوة. ولها نظائر مما جاءت فيها فعلة وفعلة وفعلة، منه قولهم: له صفوة مالي وصفوته وصفوته... ».
(٤) وهي قراءة ابن كثير، وأبي عمرو.
السبعة لابن مجاهد: ٣٠٦، والتبصرة لمكي: ٢١٢.
(٥) ما بين معقوفين عن «ك».
(٦) في اللسان: ١٥/ ٤٠ (عدا) :«يقال الزم عداء الطريق، وهو أن تأخذه لا تظلمه، ويقال خذ عداء الجبل، أي: خذ في سنده تدور فيه حتى تعلوه، وإن استقام فيه أيضا فقد أخذ عداءه... والعدى والعدا: الناحية والجمع «أعداء»، والعدى والعدوة والعدوة والعدوة- كلّه- شاطئ الوادي».
وينظر تاج العروس: ١٠/ ٢٣٦، (عدا).