أدناهم يضرب بعشرين ألف دينار.
٧٢ مِنْ وَلايَتِهِمْ: الاجتماع على التناصر «١».
وقال الأزهري «٢» : الولاية بالفتح في النسب والنصرة، وبالكسر في الإمارة.
٧٤ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ: طعام أهل الجنة لا يستحيل نجوا «٣» [بل] «٤» كالمسك رشحا «٥».
(١) معاني القرآن للفراء: ١/ ٤١٩، وتفسير الطبري: ١٤/ ٨١، ومعاني النحاس: ٢/ ١٧٤.
(٢) تهذيب اللّغة: ١٤/ ٤٤٩ عن الزجاج.
وقراءة الكسر لحمزة وقرأ باقي السبعة بالفتح.
ينظر السبعة لابن مجاهد: ٣٠٩، والتبصرة لمكي: ٢١٣ والتيسير للداني: ١١٧. [.....]
(٣) النجو: ما يخرج من البطن من فضلات الإنسان.
النهاية لابن الأثير: ٥/ ٢٦، واللسان: ١٥/ ٣٠٦ (نجا).
(٤) عن «ك»، وكتاب وضح البرهان للمؤلف ليستقيم المعنى.
(٥) في تفسير الطبري: ١٤/ ٨٨: «يقول: لهم في الجنة مطعم ومشرب هنيّ كريم، لا يتغير في أجوافهم فيصير نجوا، ولكنه يصير رشحا كرشح المسك».
وفي صحيح مسلم: (٤/ ٢١٨٠، ٢١٨١)، كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب «في صفات الجنة وأهلها» عن جابر قال: سمعت النبي صلّى الله عليه وسلّم يقول: إن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون ولا يتفلون ولا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون»، قالوا: فما بال الطعام؟ قال:
«جشاء ورشح كرشح المسك، يلهمون التسبيح والتحميد كما يلهمون النّفس».
(٢) تهذيب اللّغة: ١٤/ ٤٤٩ عن الزجاج.
وقراءة الكسر لحمزة وقرأ باقي السبعة بالفتح.
ينظر السبعة لابن مجاهد: ٣٠٩، والتبصرة لمكي: ٢١٣ والتيسير للداني: ١١٧. [.....]
(٣) النجو: ما يخرج من البطن من فضلات الإنسان.
النهاية لابن الأثير: ٥/ ٢٦، واللسان: ١٥/ ٣٠٦ (نجا).
(٤) عن «ك»، وكتاب وضح البرهان للمؤلف ليستقيم المعنى.
(٥) في تفسير الطبري: ١٤/ ٨٨: «يقول: لهم في الجنة مطعم ومشرب هنيّ كريم، لا يتغير في أجوافهم فيصير نجوا، ولكنه يصير رشحا كرشح المسك».
وفي صحيح مسلم: (٤/ ٢١٨٠، ٢١٨١)، كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب «في صفات الجنة وأهلها» عن جابر قال: سمعت النبي صلّى الله عليه وسلّم يقول: إن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون ولا يتفلون ولا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون»، قالوا: فما بال الطعام؟ قال:
«جشاء ورشح كرشح المسك، يلهمون التسبيح والتحميد كما يلهمون النّفس».