فقال: نعم حتى إذا استيئس الرسل من قومهم أن يصدقوهم وظن قومهم أن الرسل كذبوهم. فقال الضحاك: ما رأيت كاليوم قط، رجل يدعى إلى علم فيتلكأ!! لو رحلت في هذا إلى اليمن لكان يسيرا «١».
(١) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٦/ ٣٠٠.
وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٥٩٧، وزاد نسبته إلى ابن المنذر.
وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٥٩٧، وزاد نسبته إلى ابن المنذر.