لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ: مكة «١». نزلت ب «الجحفة» حين عسف «٢» به الطريق إليها فحنّ.
٨٨ إِلَّا وَجْهَهُ: إلّا ما أريد به وجهه «٣».
(١) ورد هذا القول في أثر أخرجه الإمام البخاري في صحيحه: ٦/ ١٨، كتاب التفسير، باب إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ عن ابن عباس رضي الله عنهما.
وانظر هذا القول في تفسير الطبري: ٢٠/ ١٢٥، وتفسير الماوردي: ٣/ ٢٤١، وتفسير ابن كثير: ٦/ ٢٧٠.
(٢) قال ابن الأثير في النهاية: ٣/ ٢٣٧: «العسف في الأصل: أن يؤخذ المسافر على غير طريق ولا جادة ولا علم».
وفي الصحاح: ٤/ ١٤٠٣ (عسف) :«العسف: الأخذ على غير الطريق».
(٣) ذكره الإمام البخاري في صحيحه: ٦/ ١٧، كتاب التفسير، تفسير سورة القصص.
وذكره الطبري في تفسيره: ٣/ ١٢٧، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٢٤٢ عن سفيان الثوري، وأورده ابن الجوزي في تفسيره: ٦/ ٢٥٢، وقال: «رواه عطاء عن ابن عباس، وبه قال الثوري».
وانظر هذا القول في تفسير الطبري: ٢٠/ ١٢٥، وتفسير الماوردي: ٣/ ٢٤١، وتفسير ابن كثير: ٦/ ٢٧٠.
(٢) قال ابن الأثير في النهاية: ٣/ ٢٣٧: «العسف في الأصل: أن يؤخذ المسافر على غير طريق ولا جادة ولا علم».
وفي الصحاح: ٤/ ١٤٠٣ (عسف) :«العسف: الأخذ على غير الطريق».
(٣) ذكره الإمام البخاري في صحيحه: ٦/ ١٧، كتاب التفسير، تفسير سورة القصص.
وذكره الطبري في تفسيره: ٣/ ١٢٧، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٢٤٢ عن سفيان الثوري، وأورده ابن الجوزي في تفسيره: ٦/ ٢٥٢، وقال: «رواه عطاء عن ابن عباس، وبه قال الثوري».