ويحصدون، وكيف يبنون، ومن أين يعيشون.
٨ إِلَّا بِالْحَقِّ: إلّا بالعدل، أو إلّا للحق، أي: لإقامة الحق «١».
١٠ السُّواى: أي: النّار «٢».
١٥ يُحْبَرُونَ: يسرّون «٣». والحبرة كل نعمة حسنة «٤».
١٧ فَسُبْحانَ اللَّهِ: سبحوا الله في هذه الأوقات، وهو مصدر عقيم بمعنى تسبيح الله وتنزيهه.
٢١ مِنْ أَنْفُسِكُمْ: من شكل أنفسكم.
لِتَسْكُنُوا إِلَيْها: سكون أنس إذا كانت من جنسها.
٢٤ وَمِنْ آياتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ: تقديره: ومن آياته البرق يريكم، أو آية يريكم البرق فيها «٥».
(١) عن معاني القرآن للزجاج: ٤/ ١٧٨، وانظر تفسير الطبري: ٢١/ ٢٤، وتفسير الماوردي:
٣/ ٢٥٨، وتفسير البغوي: ٣/ ٤٧٨.
(٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢١/ ٢٥ عن قتادة، وذكره الفراء في معانيه:
٢/ ٣٢٢.
وانظر هذا القول في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣٤٠، ومعاني الزجاج: ٤/ ١٧٩، وتفسير القرطبي: ١٤/ ١٠.
(٣) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٢٠، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٩٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣٤٠، وتفسير الطبري: ٢١/ ٢٧.
(٤) هذا قول الزجاج في معانيه: ٤/ ١٨٠، وانظر المحرر الوجيز: ١١/ ٤٣٦، وزاد المسير:
٦/ ٢٩٣، واللسان: ٤/ ١٥٨ (حبر).
(٥) جاء في وضح البرهان: (٢/ ١٦٦، ١٦٧) :«ولم يجيء «أن» في يُرِيكُمُ الْبَرْقَ لأنه عطف على وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ فكان المعطوف بمعنى المصدر، ليكون عطف اسم على اسم. وقيل: تقديره: ويريكم البرق خوفا وطمعا من آياته، فيكون عطف جملة على جملة» اه.
وانظر تفسير الطبري: ٢١/ ٣٣، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ١٨٢، والبيان لابن الأنباري:
٢/ ٢٥٠.
٣/ ٢٥٨، وتفسير البغوي: ٣/ ٤٧٨.
(٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢١/ ٢٥ عن قتادة، وذكره الفراء في معانيه:
٢/ ٣٢٢.
وانظر هذا القول في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣٤٠، ومعاني الزجاج: ٤/ ١٧٩، وتفسير القرطبي: ١٤/ ١٠.
(٣) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٢٠، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٩٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣٤٠، وتفسير الطبري: ٢١/ ٢٧.
(٤) هذا قول الزجاج في معانيه: ٤/ ١٨٠، وانظر المحرر الوجيز: ١١/ ٤٣٦، وزاد المسير:
٦/ ٢٩٣، واللسان: ٤/ ١٥٨ (حبر).
(٥) جاء في وضح البرهان: (٢/ ١٦٦، ١٦٧) :«ولم يجيء «أن» في يُرِيكُمُ الْبَرْقَ لأنه عطف على وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ فكان المعطوف بمعنى المصدر، ليكون عطف اسم على اسم. وقيل: تقديره: ويريكم البرق خوفا وطمعا من آياته، فيكون عطف جملة على جملة» اه.
وانظر تفسير الطبري: ٢١/ ٣٣، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ١٨٢، والبيان لابن الأنباري:
٢/ ٢٥٠.