٣٠ ثُمَّ اسْتَقامُوا: جمعت «١» جميع الخيرات.
ُمُ الْبُشْرى
: يبشّرون في ثلاثة مواضع: عند الموت، وفي القبر، ويوم البعث «٢».
٣٤ وادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ: التبسّم عند اللقاء، والابتداء بالسّلام.
٣٥ وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا: أي: دفع السّيئة بالحسنة.
٣٦ يَنْزَغَنَّكَ: يصرفنّك عن الاحتمال.
فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ: من شرّه وامض على علمك «٣».
٣٧ الَّذِي خَلَقَهُنَّ: غلب تأنيث اسم الشّمس تذكير غيرها لأنّها أعظم.
أو يرجع على معنى الآيات، إذ قال: ومن آياته هذه الأشياء «٤».
(١) في «ج» : جمعوا.
(٢) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٣/ ٥٠٣.
(٣) عن معاني القرآن للزجاج: ٤/ ٣٨٧، وفيه: «وامض على حلمك».
(٤) الكشاف: ٣/ ٤٥٤، والبحر المحيط: ٧/ ٤٩٨.
(٢) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٣/ ٥٠٣.
(٣) عن معاني القرآن للزجاج: ٤/ ٣٨٧، وفيه: «وامض على حلمك».
(٤) الكشاف: ٣/ ٤٥٤، والبحر المحيط: ٧/ ٤٩٨.