١٠ باسِقاتٍ: طوال «١».
نَضِيدٌ: منضود متراكب «٢».
١١ كَذلِكَ الْخُرُوجُ: أي: من القبور «٣»، أو من بطون الأمّهات «٤».
١٥ أَفَعَيِينا: عجزنا عن إهلاك الخلق الأول، ألف تقرير»
، لأنّهم اعترفوا بأنه الخالق وأنكروا البعث.
عييّ بالأمر: لم يعرف وجهه، وأعيى: تعب «٦».
١٦ حَبْلِ الْوَرِيدِ: حبل العاتق «٧»، وهو الوتين ينشأ من القلب فينبثّ في البدن.
١٧ الْمُتَلَقِّيانِ: ملكان يتلقيان عمل العبد وهما الكاتبان.
قَعِيدٌ: رصد «٨».
١٨ رَقِيبٌ: خبر واحد عن اثنين كأنه عن اليمين قعيد، وعن الشّمال
(١) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٧٦، وتفسير الطبري: ٢٦/ ١٥٢، والمفردات: ٤٦. [.....]
(٢) ينظر معاني الفراء: ٣/ ٧٦، ومجاز القرآن: ٢/ ٢٢٣، وتفسير غريب القرآن: ٤١٨.
(٣) هذا قول جمهور العلماء كما في تفسير الطبري: ٢٦/ ١٥٤، وتفسير البغوي: ٤/ ٢٢١، وزاد المسير: ٨/ ٨، وتفسير الفخر الرازي: ٢٨/ ١٦٠، وتفسير القرطبي: ١٧/ ٧.
(٤) لم أقف على هذا القول.
(٥) ذكره النحاس في إعراب القرآن: ٤/ ٢٢٣ وقال: «وهكذا الاستفهام الذي فيه معنى التقرير والتوبيخ يدخله معنى النفي، أي: لم يعي بالخلق الأول».
وانظر معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٤٣، والمفردات للراغب: ٣٥٦، وتفسير البغوي:
٤/ ٢٢٢.
(٦) معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٤٣، واللسان: ١٥/ ١١٣ (عيا).
(٧) قال الطبري في تفسيره: ٢٦/ ١٥٧: «والحبل هو الوريد، فأضيف إلى نفسه لاختلاف لفظ اسمه».
وقال القرطبي في تفسيره: ١٧/ ٩: «وهذا تمثيل للقرب، أي: نحن أقرب إليه من حبل وريده الذي هو منه وليس على وجه قرب المسافة».
(٨) ينظر تفسير الطبري: ٢٦/ ١٥٨، وتفسير الماوردي: ٤/ ٨٥، والمفردات: ٤٠٩.
(٢) ينظر معاني الفراء: ٣/ ٧٦، ومجاز القرآن: ٢/ ٢٢٣، وتفسير غريب القرآن: ٤١٨.
(٣) هذا قول جمهور العلماء كما في تفسير الطبري: ٢٦/ ١٥٤، وتفسير البغوي: ٤/ ٢٢١، وزاد المسير: ٨/ ٨، وتفسير الفخر الرازي: ٢٨/ ١٦٠، وتفسير القرطبي: ١٧/ ٧.
(٤) لم أقف على هذا القول.
(٥) ذكره النحاس في إعراب القرآن: ٤/ ٢٢٣ وقال: «وهكذا الاستفهام الذي فيه معنى التقرير والتوبيخ يدخله معنى النفي، أي: لم يعي بالخلق الأول».
وانظر معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٤٣، والمفردات للراغب: ٣٥٦، وتفسير البغوي:
٤/ ٢٢٢.
(٦) معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٤٣، واللسان: ١٥/ ١١٣ (عيا).
(٧) قال الطبري في تفسيره: ٢٦/ ١٥٧: «والحبل هو الوريد، فأضيف إلى نفسه لاختلاف لفظ اسمه».
وقال القرطبي في تفسيره: ١٧/ ٩: «وهذا تمثيل للقرب، أي: نحن أقرب إليه من حبل وريده الذي هو منه وليس على وجه قرب المسافة».
(٨) ينظر تفسير الطبري: ٢٦/ ١٥٨، وتفسير الماوردي: ٤/ ٨٥، والمفردات: ٤٠٩.