أو التقدير: إنه لحق حقا مثل نطقكم «١». ومن رفع «٢» جعله صفة لَحَقٌّ، والمعنى في الجميع: إنه لحق مثل أنكم ممّن ينطق حق.
٢٥ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ: غرباء لا تعرفون.
٢٦ فَراغَ: مال في خفية «٣».
و «الصرّة» «٤» : الصّيحة «٥»، من «الصّرير».
٣٣ حِجارَةً مِنْ طِينٍ: محجّر، كقوله «٦» : مِنْ سِجِّيلٍ لا من حجارة البرد التي أصلها الماء.
٣٨ وَفِي مُوسى: أي: آية فيه «٧»، عطف على وَتَرَكْنا فِيها آيَةً.
٣٩ فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ: أعرض بجموعه وجنوده «٨».
٤١ الرِّيحَ الْعَقِيمَ: الدّبور «٩»، لا تلقح وتقشع السّحاب.
(١) ينظر توجيه هذه القراءة في معاني القرآن للفراء: ٣/ ٨٥، ومعاني الزجاج: ٥/ ٥٤، والكشف لمكي: ٢/ ٢٨٧.
(٢) قراءة حمزة، والكسائي، وشعبة عن عاصم.
السبعة لابن مجاهد: ٦٠٩، والتبصرة لمكي: ٣٣٥، والتيسير للداني: ٢٠٣.
(٣) ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٨٦، وتفسير الطبري: ٢٦/ ٢٠٨، ومعاني الزجاج: ٥/ ٥٤، والمفردات: ٢٠٨.
(٤) من قوله تعالى: فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها... [آية: ٢٩].
(٥) معاني القرآن: ٣/ ٨٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٢١، وتفسير الطبري:
٢٦/ ٢٠٩، والمفردات: ٢٧٩.
(٦) بعض آية: ٨٢، سورة هود، وآية: ٧٤، سورة الحجر، وآية: ٤ سورة الفيل.
(٧) إعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٢٤٦، وتفسير القرطبي: ١٧/ ٤٩، والبحر المحيط: ٨/ ١٤٠.
(٨) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٤٢٢، والطبري في تفسيره: ٢٧/ ٣.
ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ١٠٥، والقرطبي في تفسيره: ١٧/ ٤٩ عن ابن زيد.
(٩) يدل عليه الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم عن ابن عباس مرفوعا: «نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور».
صحيح مسلم: ٢/ ٦١٧، كتاب صلاة الاستسقاء، باب في ريح الصّبا والدبور».
وانظر تفسير الطبري: ٢٧/ ٤، وتفسير الماوردي: ٤/ ١٠٦، وتفسير البغوي: ٤/ ٢٣٣.
(٢) قراءة حمزة، والكسائي، وشعبة عن عاصم.
السبعة لابن مجاهد: ٦٠٩، والتبصرة لمكي: ٣٣٥، والتيسير للداني: ٢٠٣.
(٣) ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٨٦، وتفسير الطبري: ٢٦/ ٢٠٨، ومعاني الزجاج: ٥/ ٥٤، والمفردات: ٢٠٨.
(٤) من قوله تعالى: فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها... [آية: ٢٩].
(٥) معاني القرآن: ٣/ ٨٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٢١، وتفسير الطبري:
٢٦/ ٢٠٩، والمفردات: ٢٧٩.
(٦) بعض آية: ٨٢، سورة هود، وآية: ٧٤، سورة الحجر، وآية: ٤ سورة الفيل.
(٧) إعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٢٤٦، وتفسير القرطبي: ١٧/ ٤٩، والبحر المحيط: ٨/ ١٤٠.
(٨) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٤٢٢، والطبري في تفسيره: ٢٧/ ٣.
ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ١٠٥، والقرطبي في تفسيره: ١٧/ ٤٩ عن ابن زيد.
(٩) يدل عليه الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم عن ابن عباس مرفوعا: «نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور».
صحيح مسلم: ٢/ ٦١٧، كتاب صلاة الاستسقاء، باب في ريح الصّبا والدبور».
وانظر تفسير الطبري: ٢٧/ ٤، وتفسير الماوردي: ٤/ ١٠٦، وتفسير البغوي: ٤/ ٢٣٣.