القديمة «١».
٩ وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ: في طلوعهما من المغرب «٢»، أو في ذهاب ضوئهما «٣»، أو في التسخير بهما.
١٠ أَيْنَ الْمَفَرُّ: الفرار: مصدر، والمفرّ- بكسر الفاء «٤» - الموضع، والمفرّ «٥» : الجيّد الفرار، أي: الإنسان الجيد الفرار لا ينفعه الفرار «٦».
١١ لا وَزَرَ: لا ملجأ «٧».
١٣ بِما قَدَّمَ
: من عمل وَأَخَّرَ
: من سنّة.
١٤ بَصِيرَةٌ
: شاهد، والهاء للمبالغة «٨»، أو عين بصيرة «٩».
وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ
: ألقى ثيابه وأرخى ستوره «١٠»، أي: ولو خلا
(١) اللسان: ٩/ ٦٨ (خسف).
(٢) ذكره الماوردي في تفسيره: ٤/ ٣٥٨، دون عزو، وكذا البغوي في تفسيره: ٤/ ٤٢٢.
ونقله القرطبي في تفسيره: ١٩/ ٩٧ عن ابن مسعود، وابن عباس رضي الله تعالى عنهم.
(٣) ينظر هذا القول في معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٠٩، وتفسير الطبري: ٢٩/ ١٨٠، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٥٢، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٥٨، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٢٢.
(٤) وهي- أيضا- قراءة تنسب إلى ابن عباس، والحسن، ومجاهد، وعكرمة... وغيرهم.
ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢١٠، وإعراب القرآن للنحاس: ٥/ ٨١، والمحتسب:
٢/ ٣٤١، والبحر المحيط: ٨/ ٣٨٦، وإتحاف فضلاء البشر: ٢/ ٥٧٤.
(٥) بكسر الميم وفتح الفاء، وتنسب هذه القراءة إلى الحسن، والزهري.
وهي شاذة كما في المحتسب: ٢/ ٣٤١، والبحر المحيط: ٨/ ٣٨٦.
(٦) راجع الوجوه السابقة في معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٢٥٢، والكشاف: ٤/ ١٩١، وزاد المسير: ٨/ ٤٢٠، وتفسير القرطبي: (١٩/ ٩٧، ٩٨)، والبحر المحيط: ٨/ ٣٨٦.
(٧) ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢١٠، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٩٩، والمفردات للراغب: ٥٢١.
(٨) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٧٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٠٠، وتفسير الطبري: ٢٩/ ١٨٤، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٥٩. [.....]
(٩) ذكر البغوي هذا القول في تفسيره: ٤/ ٤٢٣ دون عزو، وكذا القرطبي في تفسيره:
١٩/ ١٠٠.
(١٠) ذكره الفراء في معانيه: ٣/ ٢١١، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٩/ ١٨٦ عن السدي.
(٢) ذكره الماوردي في تفسيره: ٤/ ٣٥٨، دون عزو، وكذا البغوي في تفسيره: ٤/ ٤٢٢.
ونقله القرطبي في تفسيره: ١٩/ ٩٧ عن ابن مسعود، وابن عباس رضي الله تعالى عنهم.
(٣) ينظر هذا القول في معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٠٩، وتفسير الطبري: ٢٩/ ١٨٠، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٥٢، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٥٨، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٢٢.
(٤) وهي- أيضا- قراءة تنسب إلى ابن عباس، والحسن، ومجاهد، وعكرمة... وغيرهم.
ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢١٠، وإعراب القرآن للنحاس: ٥/ ٨١، والمحتسب:
٢/ ٣٤١، والبحر المحيط: ٨/ ٣٨٦، وإتحاف فضلاء البشر: ٢/ ٥٧٤.
(٥) بكسر الميم وفتح الفاء، وتنسب هذه القراءة إلى الحسن، والزهري.
وهي شاذة كما في المحتسب: ٢/ ٣٤١، والبحر المحيط: ٨/ ٣٨٦.
(٦) راجع الوجوه السابقة في معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٢٥٢، والكشاف: ٤/ ١٩١، وزاد المسير: ٨/ ٤٢٠، وتفسير القرطبي: (١٩/ ٩٧، ٩٨)، والبحر المحيط: ٨/ ٣٨٦.
(٧) ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢١٠، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٩٩، والمفردات للراغب: ٥٢١.
(٨) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٧٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٠٠، وتفسير الطبري: ٢٩/ ١٨٤، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٥٩. [.....]
(٩) ذكر البغوي هذا القول في تفسيره: ٤/ ٤٢٣ دون عزو، وكذا القرطبي في تفسيره:
١٩/ ١٠٠.
(١٠) ذكره الفراء في معانيه: ٣/ ٢١١، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٩/ ١٨٦ عن السدي.