٢٠- مُبْلِسُونَ [٤٤] : بائسون ملقون بأيديهم. ويقال: المبلس: الحزين النادم. ويقال: المبلس: المتحير الساكت المنقطع الحجّة.
٢١- دابِرُ الْقَوْمِ [٤٥] : آخرهم.
٢٢- يَصْدِفُونَ [٤٦] : يعرضون (زه) والصّدّ: الإعراض عن الشيء.
٢٣- سَلامٌ عَلَيْكُمْ [٥٤] السّلام على أربعة أوجه: اسم الله تعالى، والسّلامة، والتّسليم، وشجر عظام واحدتها سلامة [زه] والثلاثة الأول ممكنة هنا.
٢٤- جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ [٦٠] : أي كسبتم.
٢٥- وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ [٦١] : لا يقصّرون، أي لا يضيّعون ما أمروا به ولا يقصّرون فيه.
٢٦- لَهُ الْحُكْمُ [٦٢] : الحكمة، يقال: حكم وحكمة، وذلّ وذلة، ونحل ونحلة، وخبز وخبزة وقلّ وقلّة، وغدر وغدرة، وبغض وبغضة، وقرّ وقرة [زه] وقيل له القضاء والفصل يوم القيامة.
٢٧- أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً [٦٥] : فرقا (زه) أي أحزابا متفرّقين فتفرّق كلمتكم.
٢٨- بِوَكِيلٍ [٦٦] : أي بكفيل، وقيل بكاف (زه) وقيل: بمسلط، وقيل:
بحافظ.
٢٩- لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ [٦٧] : أي لكل خبر (زه) وقيل: وقت يقع فيه ويظهر. وقيل: لكل عمل جزاء.
٣٠- تُبْسَلَ نَفْسٌ [٧٠] : ترتهن وتسلم للهلكة (زه) وأصل الكلمة:
البسل، وهو المنع، أي ترهن حتى لا محيص «١» لها.
٣١- مِنْ حَمِيمٍ [٧٠] : ماء حارّ، والحميم أيضا: [٣٤/ أ] القريب في النّسب «٢»، ويطلق أيضا على الخاصّ، يقال: دعينا في الخاصّة لا في العامّة.
٣٢- نُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا [٧١] يقال: ردّ فلان على عقبيه، إذا جاء لينفذ فسدّ سبيله حتى رجع، ثم قيل لكل من لم يظفر بما يريد: قد ردّ على عقبيه (زه) وتقول
(٢) في النزهة ٧٣ «النسبة».