ولا ترغب عنهم إلى غيرهم.
٢٢- فُرُطاً [٢٨] : سرفا وتضييعا.
٢٣- سُرادِقُها [٢٩] السّرادق: الحجرة «١»
التي تكون حول الفسطاط.
٢٤- كَالْمُهْلِ [٢٩] : أي درديّ الزّيت. ويقال: ما أذيب من النّحاس والرّصاص وما أشبه ذلك.
٢٥- مُرْتَفَقاً [٢٩] : متّكأ على المرفق. والاتّكاء: الاعتماد على المرفق.
٢٦- أَساوِرَ [٣١] : جمع أسورة. وأسورة جمع سوار وسوار، وهو الذي يلبس في الذراع إن كان من ذهب، فإن كان من فضة فهو قلب [٤٨/ أ] وجمعه قلبة، وإن كان من قرون أو عاج فهو مسكة وجمعها مسك (زه) ويشكل عليه قوله تعالى:
وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ «٢».
٢٧، ٢٨- سُنْدُسٍ [٣١] : هو رقيق الدّيباج. وَإِسْتَبْرَقٍ [٣١] : هو ثخينه وصفيقه «٣»
، وهو فارسيّ معرّب «٤».
٢٩- الْأَرائِكِ [٣١] : الأسرّة في الحجال، واحدها أريكة.
٣٠- وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ [٣٢] : أطفناهما من جوانبهما بنخل. والحفاف:
الجانب. وجمعه أحفّة.
٣١- وَلَمْ تَظْلِمْ [٣٣] : ولم تنقص مما عهد.
٣٢- يُحاوِرُهُ [٣٤] : يخاطبه، يقال: تحاور الرجلان: إذا ردّ كلّ واحد منهما على صاحبه. والمحاورة: الخطاب من اثنين فما فوق ذلك.
٣٣- حُسْباناً مِنَ السَّماءِ [٤٠] : يعني مرامي، واحدها حسبانة. وقيل:
بردا بلغة حمير «٥».
٣٤- زَلَقاً [٤٠] الزّلق: الذي لا يثبت فيه القدم.

(١) في مطبوع النزهة ١١٤ «الحجب»، والمثبت من الأصل متفقا مع ما في طلعت ٣٨/ أو منصور ٢٢/ ب. [.....]
(٢) سورة الإنسان، الآية ٢١.
(٣) الصّفيق: الثّخين (الوسيط- صفق).
(٤) في غريب ابن عباس ٥٥ «بلغة توافق لغة الفرس».
(٥) غريب القرآن لا بن عباس ٥٤، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ٦، والإتقان ٢/ ٩٥.


الصفحة التالية
Icon