٦٥- خَرْجاً [٩٤] : أي جعلا.
٦٦- زُبَرَ الْحَدِيدِ [٩٦] : قطعه، واحدها زبرة.
٦٧- بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ [٩٦] : أي ما بين الناحيتين من الجبلين، قرئ بفتح الصاد والدال وبضمهما «١».
٦٨- أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً [٩٦] : أصبّ عليه نحاسا مذابا.
٦٩- أَنْ يَظْهَرُوهُ [٩٧] : يعلوه، يقال: ظهر على الحائط، أي علاه.
٧٠- بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ [٩٩] : أي يضطرب، يعني يختلط بعضهم ببعض مقبلين ومدبرين حيارى.
٧١- وَعَرَضْنا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكافِرِينَ عَرْضاً [١٠٠] : أي أظهرناها حتى رآها الكافر، يقال: عرضت الشيء: أظهرته، وأعرض الشيء: ظهر، ومنه:
وأعرضت اليمامة واشمخرّت «٢»
٧٢- نُزُلًا [١٠٢] : ما يقام للضّيف، ولأهل العسكر.
٧٣- يُحْسِنُونَ صُنْعاً [١٠٤] : أي عملا. والصّنع والصّنعة والصّنيع واحد.
٧٤- حِوَلًا [١٠٨] : أي تحويلا.
٧٥- قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ [١٠٩] : تفنى.
٧٦- فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ [١١٠] : أي يخاف، بلغة هذيل «٣».
(٢) صدر بيت عجزه:
كأسياف بأيدي مصلتينا
كما في التاج (عرض) وعزي فيه لعمرو بن كلثوم وهو من معلقته. وورد بتمامه في عيون الشعر العربي القديم (المعلقات) ١/ ٢١٦.
(٣) غريب القرآن لا بن عباس ٥٥، والإتقان ٢/ ٩٣.