٢٧- الْأَوْثانِ [٣٠] : جمع وثن، تقدم «١».
٢٨- سَحِيقٍ [٣١] : أي بعيد.
٢٩- الْبُدْنَ [٣٦] : جمع بدنة، وهي ما جعل في الأضحى للنّحر والنّذر وأشباه ذلك. فإذا كانت للنحر على كل حال فهي جزور.
٣٠- صَوافَّ [٣٦] : أي صفّت قوائمها، والإبل تنحر قياما، ويقرأ صوافن «٢» وأصل هذا الوصف في الخيل، يقال: صفن الفرس فهو صافن إذا قام على ثلاث قوائم وثنى سنبك الرّابعة. والسّنبك: طرف الحافر، فالبعير إذا أرادوا نحره تعقل إحدى يديه «٣» فيقف على ثلاث. ويقرأ صوافي «٤» أي خوالص، لا تشركوا به في التّسمية على نحرها أحدا.
٣١- وَجَبَتْ جُنُوبُها [٣٦] : سقطت على جنوبها.
٣٢- الْقانِعَ [٣٦] : أي السائل، يقال: قنع إذا سأل، وقنع قناعة، إذا رضي.
٣٣- الْمُعْتَرَّ [٣٦] : الذي يعتريك، أي يلمّ بك لتعطيه ولا يسأل.
٣٤- صَوامِعُ [٤٠] : منازل «٥» الرّهبان.
٣٥- بِيَعٌ [٤٠] : جمع بيعة، وهي بيعة النصارى.
٣٦- وَصَلَواتٌ [٤٠] : يعني كنائس اليهود، وهي بالعبرانية صلوتا «٦».
٣٧- بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ [٤٥] : متروكة على هيئتها.
(٢) قراءة ابن مسعود (مختصر في شواذ القرآن ٩٧، ٩٨، والمحتسب ٢/ ٨١) وابن عمر وابن عباس وإبراهيم وأبي جعفر محمد بن علي- واختلف عنهما- وعطاء بن أبي رباح والضحاك والكلبي (المحتسب ٢/ ٨١).
(٣) في حاشية الأصل: «أي اليسرى لما ورد في الحديث ال [كلمة غير واضحة] وفي ذلك أي في [النحر والكلمة غير واضحة] ذهاب الروح».
(٤) قرأ بها أبو موسى الأشعري والحسن وشفيق وزيد بن أسلم وسليمان التّيمي ورويت عن الأعرج (المحتسب ٢/ ٨١).
(٥) في الأصل: «منار»، والمثبت من مطبوع النزهة ومخطوطيها.
(٦) الإتقان ٢/ ١١٤، والمعرّب ٢١١.