من الأرض. ويقال: قيعة: جمع قاع «١».
٢٠- لُجِّيٍّ [٤٠] : منسوب إلى اللّجة، وهو معظم البحر.
٢١- يُزْجِي [٤٣] : يسوق.
٢٢- رُكاماً [٤٣] : أي بعضه [٥٤/ أ] فوق بعض.
٢٣- الْوَدْقَ [٤٣] : المطر [زه] بلغة جرهم «٢».
٢٤- والخلال [٤٣] : السحاب، بلغتهم أيضا «٣».
٢٥- سَنا بَرْقِهِ [٤٣] : ضوؤه [زه] والسنا، بالقصر: الضّوء، وبالمد:
الشّرف وعلو القدر.
٢٦- مُذْعِنِينَ [٤٩] : أي مقرّين منقادين.
٢٧- يَحِيفَ [٥٠] : يظلم.
٢٨- لا تُقْسِمُوا
[٥٣] : لا تحلفوا.
٢٩- ثَلاثُ عَوْراتٍ [٥٨] : أي ثلاثة أوقات من أوقات العورة.
٣٠- وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ [٦٠] : العجائز اللواتي قعدن عن الأزواج من الكبر. وقيل: قعدن عن الحيض والحبل، واحدتهن قاعد بغير هاء.
٣١- غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ [٦٠] : مظهرات محاسنهنّ مما لا ينبغي أن يظهرنه، ويقال: متبرّجات: متزيّنات، ويقال «٤» : منكشفات الشّعور.
٣٢- أَوْ صَدِيقِكُمْ [٦١] : الصّديق: من صدقك مودّته ومحبّته.
٣٣- أَشْتاتاً [٦١] : فرقا، والواحد شتّ.
٣٤- يَتَسَلَّلُونَ [٦٣] : يخرجون من الجماعة واحدا واحدا، كقولك:
سللت كذا من كذا، إذا أخرجته منه.
٣٥- لِواذاً [٦٣] : مصدر لاوذته ملاوذة ولواذا: أي يلوذ بعضهم ببعض، أي: يستتر به.

(١) لفظ النزهة ١٦٢: «قيعة وقاع بمعنى واحد، وهو المستوي... إلخ».
(٢) غريب القرآن لابن عباس ٥٨.
(٣) غريب القرآن لابن عباس ٥٨.
(٤) في النزهة ١٨٩ «وقال أبو عمر» بدل «ويقال».


الصفحة التالية
Icon