١٣- يُنْقَذُونَ [٤٣] : يخلّصون.
١٤- يَخِصِّمُونَ [٤٩] : يختصمون، فأدغمت التاء في الصاد.
١٥- الْأَجْداثِ [٥١] : هي والأجداف: القبور، واحدها جدف.
١٦- مِنْ مَرْقَدِنا [٥٢] : من منامنا.
١٧- فاكِهُونَ [٥٥] : أي يتفكّهون، تقول العرب للرّجل إذا تفكّه بالطعام أو بالفاكهة أو بأعراض الناس: إن فلانا لفكه بكذا. ويقال أيضا: رجل فكه، إذا كان طيّب النّفس ضاحكا، وفاكِهُونَ: الذين عندهم فاكهة كثيرة، كما يقال: رجل لابن وتامر أي ذو لبن وذو تمر كثير. ويقال فكهون وفاكهون واحد: أي معجبون، كما يقال حذر وحاذر. وفي التّفسير: فاكِهُونَ: ناعمون. وفكهون «١» :
معجبون.
١٨- فِي ظِلالٍ [٥٦] : جمع ظلّة، مثل: قلّة «٢» وقلال.
١٩- وَامْتازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ [٥٩] : اعتزلوا عن أهل الجنة وكونوا فرقة على حدة.
٢٠- جِبِلًّا «٣» وجبلا «٤» وجبلا «٥» وجبلا «٦» وجبلا «٧» وجبلة «٨» [٦٢] : أي خلقا (زه) واشتقاقه من جبله وخلقه وطبعه.
٢١- اصْلَوْهَا [٦٤] : ذوقوا حرّها، يقال: صليت النار وبالنار، إذا

(١) قرأ أبو جعفر وحده من العشرة فكهون بغير ألف في جميع القرآن، ووافقه حفص في سورة المطففين [الآية ٣١] انْقَلَبُوا فَكِهِينَ بغير ألف في هذا الحرف فقط. وقرأ الباقون فاكهين وفاكِهُونَ في جميع القرآن (المبسوط ٣١٣).
(٢) قلة كل شيء: أعلاه.
(٣) قرأ بها أبو عمرو وابن عامر من العشرة (المبسوط ٣١٣).
(٤) قرأ بها من العشرة ابن كثير وحمزة والكسائي وخلف ورويس عن يعقوب (المبسوط ٣١٣).
(٥) كتبت في الأصل «جبلا» بفتح الجيم وضم الباء وتخفيف اللام، خطأ، والتصويب من غريب القرآن للسجستاني طلعت ٢٤/ أوبهجة الأريب ١٩٣ وهو ناقل عن السجستاني، وقرأ بها يعقوب برواية روح وزيد (المبسوط ٣١٣).
(٦) قرأ بها حماد بن سلمة عن عاصم (المبسوط ٣١٣).
(٧) قرأ بها عاصم وأبو جعفر ونافع (المبسوط ٣١٣).
(٨) لم ترد جبلة كقراءة في هذا الموضع من القرآن. لكن الْجِبِلَّةَ وردت في الآية ١٨٤ من سورة الشعراء.


الصفحة التالية
Icon