٥- أَلْفافاً [١٦] [٧١/ ب] : ملتفّة من الشّجر، واحدها لفّ ولفيف. ويجوز.
أن يكون الواحد لفّاء، وجمعها لفّ وجمع الجمع ألفاف.
٦- مِيقاتاً [١٧] : مفعالا، من الوقت.
٧- أَحْقاباً [٢٣] : جمع حقب. والحقب ثمانون سنة. وقوله لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً أي كلّما مضى حقب تبعه حقب آخر أبدا.
٨- بَرْداً [٢٤] : أي نوما بلغة هذيل «١»، ويقال في مثل: «منع البرد البرد» «٢» أي أصابني من البرد ما منعني من النّوم.
٩- جَزاءً وِفاقاً [٢٦] :[موافقا] «٣» لسوء أعمالهم.
١٠- كِذَّاباً [٢٨] : أي كذبا.
١١- إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفازاً [٣١] : أي ظفرا بما يريدون. يقال: فاز بالأمر إذا ظفر به.
١٢- كَواعِبَ [٣٣] : أي نساء قد كعب ثديّهنّ.
١٣- دِهاقاً [٣٤] : مترعة، أي ملأى [زه] بلغة هذيل «٤».
١٤- عَطاءً حِساباً [٣٦] : أي كافيا، يقال: أعطاني ما أحسبني، أي ما كفاني. ويقال أصل هذا أن تعطيه حتى يقول: حسبي.
١٥- يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا [٣٨] قال المفسرون: الرّوح: ملك عظيم من ملائكة الله- عز وجل- يقوم وحده فيكون صفّا وتقوم الملائكة صفّا.

(١) غريب ابن عباس ٧٥، والإتقان ٢/ ٩٤.
(٢) الأساس (برد).
(٣) زيادة من النزهة ٢٠٩.
(٤) غريب ابن عباس ٧٥.


الصفحة التالية
Icon