لِلَّهِ دَرُّ الْغَانِيَاتِ الْمُدَّهِ | سَبَّحْنَ وَاسْتَرْجَعْنَ مِنْ تَأَلُّهِي «١» |
لَاهِ ابْنِ عَمِّكَ لَا أَفْضَلْتَ فِي حَسَبٍ | عَنِّي وَلَا أَنْتَ دَيَّانِي فَتَخْزُونِي «٢» |
(١) يقال: مدهه يمدهه مدها: مدحه، وهو مادة. والرجز لرؤبة في ديوانه ص ١٦٦ ولسان العرب (سبح، جله، وهده، مده) وخزانة الأدب ٦/ ٣٩١ وشرح المفصل ٤/ ٨١ وتهذيب اللغة ٦/ ٤٣٠ وجمهرة اللغة ص ٤٣ ومقاييس اللغة ١/ ١٢٧ وديوان الأدب ٢/ ٤٦٤ وكتاب العين ٤/ ٣٢ وتاج العروس (أله، مده) والطبري ١/ ٨٢. [.....]
(٢) البيت لذي الإصبع العدواني في أدب الكاتب ص ٥١٣ والأزهية ص ٢٧٩ وإصلاح المنطق ص ٣٧٣ والأغاني ٣/ ١٠٨ وأمالي المرتضى ١/ ٢٥٢ وجمهرة اللغة ص ٥٩٦ وخزانة الأدب ٧/ ١٧٣ والدرر ٤/ ١٤٣ وسمط اللآلي ص ٢٨٩ وشرح التصريح ٢/ ١٥ ولسان العرب (فضل، دين، عنن، لوه، خزا) والمؤتلف والمختلف ص ١١٨ ومغني اللبيب ١/ ١٤٧ والمقاصد النحوية ٣/ ٢٨٦ ولكعب الغنوي في الأزهية ص ٩٧.
(٣) تفسير القرطبي ١/ ١٢. وابن كثير ينقل هنا عن القرطبي ابتداء من قوله «ونقل سيبويه عن الخليل» إلى قوله: «كَمَا قَالُوا فِي وِشَاحٍ: أَشَاحُ، وَوِسَادَةٍ: أَسَادَةٌ».
(٤) عبارة القرطبي: «قال الكسائي والفراء: معنى (بسم الله) بسم الإله».
(٥) الزيادة من القرطبي.
(٦) عبارة الأصل: «فالله تعالى يحيّر أولئك والفكر في حقائق صفاته». وما أثبتناه هو عبارة القرطبي (١/ ١٠٢). والعبارتان لا تخلوان من اضطراب.
(٢) البيت لذي الإصبع العدواني في أدب الكاتب ص ٥١٣ والأزهية ص ٢٧٩ وإصلاح المنطق ص ٣٧٣ والأغاني ٣/ ١٠٨ وأمالي المرتضى ١/ ٢٥٢ وجمهرة اللغة ص ٥٩٦ وخزانة الأدب ٧/ ١٧٣ والدرر ٤/ ١٤٣ وسمط اللآلي ص ٢٨٩ وشرح التصريح ٢/ ١٥ ولسان العرب (فضل، دين، عنن، لوه، خزا) والمؤتلف والمختلف ص ١١٨ ومغني اللبيب ١/ ١٤٧ والمقاصد النحوية ٣/ ٢٨٦ ولكعب الغنوي في الأزهية ص ٩٧.
(٣) تفسير القرطبي ١/ ١٢. وابن كثير ينقل هنا عن القرطبي ابتداء من قوله «ونقل سيبويه عن الخليل» إلى قوله: «كَمَا قَالُوا فِي وِشَاحٍ: أَشَاحُ، وَوِسَادَةٍ: أَسَادَةٌ».
(٤) عبارة القرطبي: «قال الكسائي والفراء: معنى (بسم الله) بسم الإله».
(٥) الزيادة من القرطبي.
(٦) عبارة الأصل: «فالله تعالى يحيّر أولئك والفكر في حقائق صفاته». وما أثبتناه هو عبارة القرطبي (١/ ١٠٢). والعبارتان لا تخلوان من اضطراب.