كَانَ تَاجِرٌ يُدَايِنُ النَّاسَ، فَإِذَا رَأَى مُعْسِرًا قَالَ لِفِتْيَانِهِ: تَجَاوَزُوا عَنْهُ لَعَلَّ اللَّهَ يَتَجَاوَزُ عنا فتجاوز الله عنه: (١) ٥٥٥ كَانَ دَاوُدُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِيهِ غَيْرَةٌ شَدِيدَةٌ: (٦) ١٦٥ كَانَ رَجُلٌ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ وَكَانَ بِهِ جرح فأخذ سكينا نحر بها يده: (٢) ٢٣٦ كَانَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ يُخْفِي إِيمَانَهُ مَعَ قَوْمٍ كفار: (٢) ٣٤٠ كَانَ عَلَى مُوسَى يَوْمَ كَلَّمَهُ رَبُّهُ جُبَّةُ صوف: (٢) ٤٢٢ كَانَ فِي عَمَاءٍ مَا تَحْتَهُ هَوَاءٌ وَمَا فوقه هواء: (٤) ٢٦٦ كَانَ فِيمَنْ خَلَا مِنْ إِخْوَانِي مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ثمانية آلاف نبي: (٢) ٤١٨ كان فيمن كان قبلكم ملك وكان له ساحر: (٨) ٣٦٠ كَانَ الْكِفْلُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا يَتَوَرَّعُ من ذنب عمله: (٥) ٣٢١ كَانَ لِيَعْقُوبَ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَخٌ مُؤَاخٍ له: (٤) ٣٤٨ كَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً وَبُعِثْتُ إلى الناس عامة: (٢) ٢٢ كانت الأولى من موسى نسيانا: (٥) ١٦٥ كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الْأَنْبِيَاءُ كُلَّمَا هَلَكَ نبي خلفه نبي: (٢) ٣٠٢ كَأَنَّكِ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ، لَا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك: (١) ٤٧١ كأني أراكم جاثين بالكوم دون جهنم: (٧) ٢٤٩ كَأَنِّي بِهِ أَسْوَدَ أَفْحَجَ يَقْلَعُهَا حَجَرًا حَجَرًا: (١) ٣١٥ الكبائر سبع، ألا تسألوني عنهن؟: (٢) ٢٤٤ الْكَبَائِرُ سَبْعٌ: أَوَّلُهَا الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ، ثُمَّ قَتْلُ النفس بغير حقها: (٢) ٢٣٨ الكبر بطر الحق وغمص الناس: (٧) ٣٥١ الكبر بطر الحق وغمط الناس: (١) ١٨١، (٢) ٢٢ كِتَابُ اللَّهِ هُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَمْدُودُ مِنَ السماء إلى الأرض: (٢) ٧٦ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا أدرك ذلك لا محالة، فزنا العينين النظر، وزنا اللسان النطق: (٦) ٤٠ كتب عليكم الحج: (٣) ١٨٥ كتب عليكم السعي فاسعوا: (١) ٣٤١ كُتِبَ لَكَ أَجْرَانِ: أَجْرُ السِّرِّ وَأَجْرُ الْعَلَانِيَةِ: (٨) ٤٦٩ كذبت يهود وهم على الله أكذب: (٧) ١٣٣ كذبتم بل أبوكم فلان: (١) ٢٠٧ كذبتما يمنعكما من الإسلام ادعاؤكما لله ولدا: (٢) ٤٣ كذلك الله يحيي الموتى: (١) ١٩٧ كذلك النشور: (١) ١٩٧


الصفحة التالية
Icon