مَا حَسَّنَ اللَّهُ خَلْقَ رَجُلٍ وَخُلُقَهُ فَتَطْعَمَهُ النار: (٦) ٣٠٨ مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ: (١) ٣٦١ ما حملك على ذلك؟ (٧) ١٩٣ ما حملك على ما صنعت؟ (٢) ١٥٥ ما خالطت الصدقة مالا إلا أفسدته: (٢) ١٩٤ ما خلا يهودي بمسلم إلا حدث نفسه بقتله: (٣) ١٥٠ ما خلا يهودي بمسلم قط إلا همّ بقتله: (٣) ١٥٠ ما خلأت القصواء وذاك لها بخلق ولكن حبسها حابس الفيل: (٨) ٤٦٥ مَا خَلَأَتِ الْقَصْوَاءُ وَمَا ذَاكَ لَهَا بِخُلُقٍ ولكن حبسها حابس الفيل: (٧) ٣٢٦ ما خلأت وما ذلك لها بخلق: (٧) ٣٢٢ مَا خَلَّفْتَ وَرَاءَكَ لِأَهْلِكَ يَا أَبَا بَكْرٍ؟ (١) ٥٤١ ما خلفت وراءك لأهلك يا عمر؟ (١) ٥٤٠ ما خلفك ألم تكن قد اشتريت ظهرا: (٤) ٢٠١ مَا دَعَوْتُ أَحَدًا إِلَى الْإِسْلَامِ، إِلَّا كَانَتْ له كبوة غير أبي بكر: (٤) ٢٧٤ مَا الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا كَمَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ أُصْبُعَهُ هَذِهِ فِي الْيَمِّ فَلْيَنْظُرْ بما يرجع: (٤) ١٣٥، ٣٩٠ ما رأى إبليس يوما هُوَ
فِيهِ أَصْغَرُ وَلَا أَحْقَرُ وَلَا أَدْحَرُ ولا أغيظ من يوم عرفة: (٤) ٦٦ ما زاد الله تعالى عبدا بعفو إلا عزا: (٧) ١٩٤ مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أنه سيورثه: (٢) ٢٦١ مَا زَالَتْ أَكْلَةُ خَيْبَرَ تُعَاوِدُنِي فَهَذَا أَوَانُ انقطاع أبهري: (١) ٢١٥ ما ساء عمل قوم لوط قط إلا زخرفوا مساجدهم: (٦) ٥٧ ما سأل سائل بمثلها ولا استعاذ مستعيذ بمثلها: (٨) ٥٠١ مَا سَأَلَنِي عَنْهَا أَحَدٌ قَبْلَكَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ يَرَاهَا الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ فِي الْمَنَامِ أَوْ تُرَى له: (٤) ٢٤٣ مَا سَأَلَنِي عَنْهَا أَحَدٌ قَبْلَكَ يَا عُثْمَانُ: (٧) ١٠١ مَا سُئِلْتَ فَلَا تَمْنَعْ وَمَا رُزِقْتَ فَلَا تخبئ: (٤) ١٢٦ ما السموات السبع ما فيهن ما بَيْنَهُنَّ فِي الْكُرْسِيِّ إِلَّا كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ بِأَرْضِ فلاة: (٤) ٣٦٨ ما السموات السَّبْعُ وَمَا فِيهِنَّ وَمَا بَيْنَهُنَّ وَالْأَرَضُونَ السَّبْعُ وَمَا فِيهِنَّ وَمَا بَيْنَهُنَّ فِي الْكُرْسِيِّ إِلَّا كحلقة ملقاة في أرض فلاة: (٨) ١٧٨ ما صاحبكم هذا فقد غامر: (٣) ٤٤٠ ما صدتموه وهو حي فمات فكلوه: (٣) ١٨٠ مَا ضَرَّ ابْنَ عَفَّانَ مَا عَمِلَ بَعْدَ اليوم: (٤) ٢٠٦ مَا ضَلَّتْ أُمَّةٌ بَعْدَ نَبِيِّهَا إِلَّا كَانَ أول ضلالها التكذيب بالقدر: (٧) ٢١٦


الصفحة التالية
Icon