أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الخطايا ويكفر به الذنوب؟ (٢) ١٧٣ ألا أراكم تضحكون: (٤) ٤٦٤ أَلَا أَرَى هَذَا يَعْلَمُ مَا هَاهُنَا لَا يدخلن عليكم: (٦) ٤٥ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ الْمُصَلُّونَ مَنْ يُقِيمُ الصلوات الخمس التي كتبت عليه: (٢) ٢٣٨ أَلَا إِنَّ بَعْدَ زَمَانِكُمْ هَذَا زَمَانٌ عَضُوضٌ: (٦) ٤٦٣ إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ الله فيه برهان: (١) ١٢٩ أَلَا إِنَّ الذَّكَاةَ فِي الْحَلْقِ وَاللَّبَّةِ، وَلَا تعجلوا الأنفس أن تزهق: (٣) ٢٠ ألا إن الزمان قد استدار كهيئة يوم خلق الله السموات والأرض: (٤) ١٢٧، ١٢٨ ألا إن العسيلة الجماع: (١) ٤٧٢ أَلَا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ أَلَا إِنَّ الْقُوَّةَ الرمي: (٤) ٧١ ألا إن كل ربا في الجاهلية موضوع عنكم كله: (١) ٥٥٤ إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ: (٧) ١٥٠ ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ (٢) ٢٤٠، (٥) ٣٦٩، (٦) ١١٨ أَلَا أُنْبِئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟ قَالَ: قَوْلُ الزُّورِ- أو شهادة الزور-: (٢) ٢٤٠ أَلَّا أُنَبِّئُكُمْ بِأَهْلِ الْجَنَّةِ كُلُّ ضَعِيفٍ مُتَضَعِّفٍ لو أقسم على الله لأبره: (٨) ٢١٠ ألا إنكم تفتنون في القبور: (٧) ١٣٣ أَلَا إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ وَإِنَّمَا أَقْضِي بِنَحْوٍ ما أسمع: (٢) ٣٥٨ أَلَا إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ وَإِنَّمَا يَأْتِينِي الْخِصْمُ فلعل بعضكم ألحن من بعض فأقضي له: (١) ٣٨٥ ألا إنما هن أربع أن لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بالحق: (٢) ٢٤٤ ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه: (١) ٩ أَلَّا تَخْرُجُونَ مَعَ رَاعِينَا فِي إِبِلِهِ فَتُصِيبُوا من أبوالها وألبانها: (٣) ٨٦ أَلَا تُحَدِّثُونَ بِأَعَاجِيبِ مَا رَأَيْتُمْ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ؟ (٧) ١٥٧ أَلَّا تَرْضَى أَنْ تَعِيشَ حَمِيدًا، وَتُقْتَلَ شَهِيدًا وَتَدْخُلَ الجنة؟ (٢) ١٦١ أَلَّا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا وَإِنْ حُرِّقْتُمْ وَقُطِّعْتُمْ وصلبتم: (٣) ٣٢٤ ألا تصفّون كما تصف الملائكة: (٣) ٤٨٨ أَلَا تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ: (٧) ٣ ألا فليبلغ الشاهد الغائب: (٣) ١٩٢ أَلَّا فَلْيُبْلِغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض: (٣) ١٣٧ إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ الْأَوَّلِ كِفْلٌ مِنْ دَمِهَا لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ سَنَّ الْقَتْلَ: (٣) ٨٢ أَلَا كُلُّكُمْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ شَرَدَ على الله شراد البعير على أهله: (٨) ٣٨٠ أَلَّا لَا يَحُجَّنَّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ وَلَا يَطُوفَنَّ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ: (١) ٢٧٠ أَلَّا لَا يَمْنَعْنَ أَحَدَكُمْ رَهْبَةُ النَّاسِ أَنْ يقول بحق إذا رآه أو شهد: (٣) ١٢٥


الصفحة التالية
Icon