إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ بَيْتَ اللَّهِ وَأَمَّنَهُ وَإِنِّي حَرَّمْتُ الْمَدِينَةَ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا فَلَا يُصَادُ صيدها ولا يقطع عضاهها: (١) ٢٩٧ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَإِنِّي أُحَرِّمُ مَا بين لابتيها: (١) ٢٩٨ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَدَعَا لَهَا وَحَرَّمْتُ المدينة كما حرم إبراهيم مكة: (١) ٢٩٨ إن إبراهيم خليل الله قد استغفر لأبيه: (٤) ١٩٥ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ رَأَى أَبَاهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهِ الغبرة والقترة: (٦) ١٣٤ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ لَمْ يَكْذِبْ غَيْرَ ثلاث: (٥) ٣٠٧ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ عَبْدَ اللَّهِ وَخَلِيلَهُ وَإِنِّي عبد الله ورسوله: (١) ٢٩٨ إِنَّ أَبْغَضَ الرِّجَالِ إِلَى اللَّهِ الْأَلَدُّ الْخَصِمُ: (١) ٤٢٠ إِنَّ ابْنَيْ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ ضَرَبَا لِهَذِهِ الأمة مثلا فخذوا بالخير منهما: (٣) ٨٢ إنّ ابني مات في الثدي إن له مرضعا في الجنة: (١) ٤٧٨ إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ: (٣) ٢٦٨ إن ابني هذا سيد ولعل الله تعالى أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنَ المسلمين: (٧) ٣٤٩ إن أبي وأباك في النار: (١) ٢٨٠ إن أحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن: (٤) ٣٩٦ إنّ أحب الصلاة إلى الله تعالى صلاة داود: (٦) ٤٤٢ إِنَّ أَحَبَّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ: (٥) ٤١٦ إِنْ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وأقربهم منه مجلسا إمام عادل: (٧) ٥٣ إِنَّ أَحَبَّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبَكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا أَحَاسِنَكُمْ أخلاقا: (٦) ٣٠٨ إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا كَانَ فِي الْمَسْجِدِ جَاءَهُ الشَّيْطَانُ فَأَبَسَ بِهِ كَمَا يَبِسُ الرَّجُلُ بِدَابَّتِهِ: (٨) ٥٠٨ إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا مَاتَ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بالغداة والعشي: (٧) ١٣٥ إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا نُطْفَةً ثُمَّ يكون علقة مثل ذلك: (٥) ٤٠٧ إنّ أحق ما أخذتم عليه أجرا كان كتاب الله: (١) ١٥٠ إِنَّ أَخًا لَكُمْ بِالْحَبَشَةِ قَدْ مَاتَ فَصَلُّوا عليه: (٢) ١٧١ إِنْ أَخًا لَكُمْ قَدْ مَاتَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ: (١) ٢٧٤ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ: (٤) ٣٦٠، (٥) ١٨٥ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ مَا يَفْتَحُ الله لكم من زهرة الدنيا: (٥) ٢٨٧ إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً مَنْ يَنْظُرُ في ملكه مسيرة ألفي سنة: (٥) ٢٨٦ إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً وَأَسْفَلَهُمْ دَرَجَةً لرجل لا يدخل الجنة بعده أحد: (٧) ٢١٩ إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا رَجُلٌ يُجْعَلُ له نعلان يغلي منهما دماغه: (٤) ١٦٧ إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَنْتَعِلُ بِنَعْلَيْنِ مِنْ نَارٍ يَغْلِي دِمَاغُهُ مِنْ حرارة نعليه: (٤) ١٦٧


الصفحة التالية
Icon