(الرحمن) استثنى منها: يَسْئَلُهُ الآية.
(الواقعة) استثنى منها: ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ وقوله: فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ إلى: تُكَذِّبُونَ.
(الحديد) يستثنى منها على القول بأنها مكية آخرها.
(المجادلة) استثنى منها: ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ الآية.
(التغابن) يستثنى منها على أنها مكية آخرها.
(التحريم) المدنى منها إلى رأس العشر، والباقى مكى.
(تبارك) أنزلت فى أهل مكة إلا آيات.
(ن) استثنى منها: إِنَّا بَلَوْناهُمْ إلى: يَعْلَمُونَ، ومن: فَاصْبِرْ إلى:
الصَّالِحِينَ فإنه مدنى.
(المزمل) استثنى منها: وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ الآيتين، وقوله: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ إلى آخر السورة.
(الإنسان) استثنى منها: فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ.
(المرسلات) استثنى منها: وَإِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ.
(المطففين) قيل: مكية إلا ست آيات من أولها.
(البلد) قيل: مدنية إلا اربع آيات من آولها.
(الليل) قيل: مكية إلا أولها.
(أرأيت) قيل: نزل ثلاث آيات من أولها بمكة والباقى بالمدينة.
وعن عبد الله قال: ما كان: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أنزل بالمدينة. وما كان: يا أَيُّهَا النَّاسُ فبمكة، وقيل: ما كان فى القرآن: يا أَيُّهَا النَّاسُ أو:
يا بَنِي آدَمَ فإنه مكى، وما كان: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا فإنه مدنى.