والكتاب:
١- هذه قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- وبالكتاب، وهى قراءة هشام، بخلاف عنه.
١٨٥- (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ) ذائقة الموت:
وقرىء:
١- بالتنوين ونصب «الموت»، وهى قراءة اليزيدي.
٢- بغير تنوين ونصب «الموت»، وهى قراءة الأعمش، وحذف التنوين لالتقاء الساكنين.
١٨٧- (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ) لتبيننه للناس ولا تكتمونه:
وقرىء:
١- بالياء فيهما، على الغيبة، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو، وأبى بكر.
٢- بالتاء فيهما، وهى قراءة باقى السبعة.
١٨٨- (لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) لا تحسبن... فلا تحسبنهم:
قرئا:
١- بتاء الخطاب وفتح الباء فيها، خطاب للرسول، وهى قراءة حمزة، والكسائي، وعاصم، على أن المفعول الأول (الذين يفرحون)، والثاني محذوف، لدلالة ما بعده عليه.
٢- بتاء الخطاب وضم الباء فيها، خطابا للمؤمنين، وتخريجها كتخريج القراءة الأولى.