٤٧- (يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَما لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ وَكانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا) نطمس:
قرىء:
١- بكسر الميم، وهى قراءة الجمهور.
٢- بضم الميم، وهى قراءة أبى رجاء.
٤٩- (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا) ألم تر:
قرىء:
١- بفتح الراء، وهى قراءة الجمهور.
٢- بسكونها، إجراء لما وصل مجرى الوقف، وهى قراءة السلمى.
ولا يظلمون قرىء:
١- بالياء، وهى قراءة الجمهور.
٢- بتاء الخطاب، وهى قراءة طائفة.
٥٥- (فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً) صد قرىء:
١- برفع الصاد، مبنيا للمفعول، وهى قراءة ابن مسعود، وابن عباس، وابن جبير، وعكرمة، وابن يعمر، والجحدري.
٢- بكسر الصاد، مبنيا للمفعول، والمضاعف المدغم الثلاثي إذا بنى للمفعول يجوز فيه ما جاز فى «باع» إذا بنى للمفعول، وهى قراءة أبى، وأبى الجوزاء، وأبى رجاء، والحوفى.
٥٧- (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِلًّا ظَلِيلًا) سندخلهم قرىء:


الصفحة التالية
Icon