٢- يختطف، وهى قراءة على، وابن مسعود.
٣- يتخطف، وهى قراءة أبى.
٤- يخطف، بفتح الياء والخاء والطاء المشددة، وهى قراءة الحسن.
٥- يخطف، بفتح الياء والخاء وتشديد الطاء المكسورة، وهى قراءة الحسن أيضا، وأبى رجاء، وعاصم الجحدري، وقتادة.
٦- يخطف، بكسر الثلاثة وتشديد الطاء، وهى قراءة الحسن أيضا، والأعمش.
٧- يخطف، بضم الياء وفتح الخاء وكسر الطاء المشددة، من «خطف»، وهى قراءة زيد بن على.
٨- يخطف، بفتح الياء وسكون الخاء وتشديد الطاء المكسورة، وهى فى الحقيقة اختلاس لفتحة الخاء لا إسكان، لأنه يؤدى إلى التقاء الساكنين على غير التقائهما.
٢٤- (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) وقودها:
قرىء:
١- بفتح الواو، وهى قراءة الجمهور، وعلى هذه القراءة، فمعناه: الحطب.
٢- بضمها، وهى قراءة الحسن، باختلاف، ومجاهد، وطلحة، وأبى حيوة، وعيسى بن عمر الهمذاني وعلى هذه القراءة فهو مصدر.
أعدت:
وقرىء:
١- اعتدت من العتاد، بمعنى: العدة، وهى قراءة عبد الله.
٢- أعدها الله للكافرين، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٢٥- (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً وَلَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيها خالِدُونَ) وبشر:
قرىء:
١- بالتشديد، وهى اللغة العليا.


الصفحة التالية
Icon