١- بتسكين الهاء، وهذا جائز بعد: الواو والفاء، وثم، ويقل بعد كاف الجر وهمزة الاستفهام، ويندر بعد «لكن»، وبها قرأ أبو عمرو، والكسائي، وقالون.
٢- بضمها، على الأصل، وهى قراءة الباقين.
٣- بالوقوف عليها بالهاء «وهوه»، وهى قراءة يعقوب.
٣٠- (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قالَ إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ) يسفك:
قرىء:
١- يسفك، بكسر الفاء ورفع الكاف، وهى قراءة الجمهور.
٢- يسفك، بضم الفاء، وهى قراءة أبى حيوة، وابن أبى عبلة.
٣- يسفك، مضارع «اسفك».
٤- يسفك، مضارع «سفك»، مشددة الفاء.
٥- يسفك، بنصب الكاف وهى قراءة ابن هرمز.
فمن رفع الكاف عطف على «يفسد»، ومن نصب نصب فى جواب الاستفهام.
٣١- (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) علم آدم:
وقرىء:
وعلم آدم، مبنيا للمفعول، وبها قرأ اليماني، ويزيد اليزيدي.
ثم عرضهم:
وقرىء:
١- ثم عرضها، وهى قراءة أبى.
٢- ثم عرضهن، وهى قراءة عبد الله.
أنبئونى:
وقرىء:
أنبونى، بغير همز، وهى قراءة الأعمش.


الصفحة التالية
Icon