وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ... «١» إلى قوله «٢» :... وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ «٣»، هَذِهِ الآيات «٤» مدنيات، وهي مائتان وست آيات «٥».

(١) الآية: ١٦٣.
(٢) فى أ: فى قوله، ل: إلى قوله.
وفى كتاب تاريخ القرآن لأبى عبد الله الزنجاني: سورة الأعراف مكية إلا من آية ١٦٣ إلى آية ١٧٠ فمدنية، وهو موافق لما فى رأس السورة فى المصحف.
(٣) الآية: ١٧٣.
(٤) أى أن بها إحدى عشر آية مدنية من آية ١٦٣ إلى آية ١٧٣، وفى كتاب بصائر ذوى التمييز للفيروزآبادي: هذه السورة نزلت بمكة إجماعا. [.....]
(٥) هذا العدد موافق لما فى كتاب تاريخ القرآن لأبى عبد الله الزنجاني ولما فى رأس السورة فى المصحف الشريف.


الصفحة التالية
Icon