[سورة المنافقون «١» ] «سورة المنافقون «٢» » مدنية عددها «إحدى عشرة «٣» » آية كوفية.
(١) معظم مقصود السورة:
تقريع المنافقين وتبكيتهم، وبيان ذلهم وكذبهم، وذكر تشريف المؤمنين وتبجيلهم، وبيان عزهم وشرفهم، والنهى عن نسيان ذكر الحق- تعالى-، والغفلة عنه، والإخبار من ندامة الكفار بعد الموت، وبيان أنه لا تأخير ولا إمهال بعد حلول الأجل فى قوله: «وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها... » سورة المنافقون: ١١. [.....]
(٢) فى أ: «سورة المنافقون»، وفى ف: ، السورة التي يذكر فيها المنافقون»، وفى المصحف:
«سورة المنافقون مدنية وآياتها ١١، ونزلت بعد الحج».
(٣) فى أ: «أحد عشر»، وصوابه «إحدى عشرة».
تقريع المنافقين وتبكيتهم، وبيان ذلهم وكذبهم، وذكر تشريف المؤمنين وتبجيلهم، وبيان عزهم وشرفهم، والنهى عن نسيان ذكر الحق- تعالى-، والغفلة عنه، والإخبار من ندامة الكفار بعد الموت، وبيان أنه لا تأخير ولا إمهال بعد حلول الأجل فى قوله: «وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها... » سورة المنافقون: ١١. [.....]
(٢) فى أ: «سورة المنافقون»، وفى ف: ، السورة التي يذكر فيها المنافقون»، وفى المصحف:
«سورة المنافقون مدنية وآياتها ١١، ونزلت بعد الحج».
(٣) فى أ: «أحد عشر»، وصوابه «إحدى عشرة».