[سورة الفتح «١» ] سورة الفتح مدنية عددها «تسع» «٢» وعشرون آية كوفى «٣»
(١) معظم مقصود السورة:
وعد الرسول- صلى الله عليه وسلم- بالفتح والغفران وإنزال السكينة على أهل الإيمان، وإبعاد المنافقين بعذاب الجحيم ورعد المؤمنين بنعيم الجنان، والثناء على سيد المرسلين، وذكر العهد، وبيعة الرضوان وذكر ما للمنافقين من الخذلان، وبيان عذر المعذورين وصدق رؤيا رسول الله، وتمثيل حال النبي والصحابة بالزرع والزراع فى البهجة والنضارة وحسن الشأن.
وسميت سورة الفتح. لقوله: إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً الآية الأولى.
(٢) فى أ: «تسعة والصواب ما ذكرته».
(٣) وفى المصحف: (٤٨) سورة الفتح مدنية نزلت فى الطريق عند الحديبية وآياتها ٢٩ نزلت بعد سورة الجمعة.
وعد الرسول- صلى الله عليه وسلم- بالفتح والغفران وإنزال السكينة على أهل الإيمان، وإبعاد المنافقين بعذاب الجحيم ورعد المؤمنين بنعيم الجنان، والثناء على سيد المرسلين، وذكر العهد، وبيعة الرضوان وذكر ما للمنافقين من الخذلان، وبيان عذر المعذورين وصدق رؤيا رسول الله، وتمثيل حال النبي والصحابة بالزرع والزراع فى البهجة والنضارة وحسن الشأن.
وسميت سورة الفتح. لقوله: إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً الآية الأولى.
(٢) فى أ: «تسعة والصواب ما ذكرته».
(٣) وفى المصحف: (٤٨) سورة الفتح مدنية نزلت فى الطريق عند الحديبية وآياتها ٢٩ نزلت بعد سورة الجمعة.