في الحرب وأَنْكَاه في العدو وأَقْربه تناولاً للأرواح، خصّها صلّى الله عليه وسلّم بالذكر والتنبيه عليها.
«الإمارة» باب: الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٩٦/ ١٨٧١)، والنسائي (٦/ ٢٢١- ٢٢٢) في الخيل: باب فتل ناصية الفرس، وابن ماجه (٢/ ٩٢٣)، في «الجهاد» باب: ارتباط الخيل في سبيل الله (٢٧٨٧)، ومالك (٢/ ٤٦٧) في «الجهاد» باب: ما جاء في الخيل والمسابقة (٤٤)، وأحمد (١/ ١٠١) و (٢/ ٤٩، ٥٧)، والطيالسي في «الجهاد» (١/ ٢٤٢) برقم: (١١٨٦)، والطحاوي (٣/ ٢٧٣- ٢٧٤)، وأبو يعلى (٢٦٤٢)، والبيهقي (٦/ ٣٢٩) في «الفيء» باب: الإسهام للفرس دون غيره من الدواب، والخطيب في «التاريخ» (١٢/ ٣٩٤)، والبغوي في «شرح السنة» بتحقيقنا (٥/ ٥٣٠) برقم: (٢٦٣٨) من طريق نافع عن ابن عمر رفعه بنحوه.
وأما حديث أنس، فأخرجه البخاري (٦/ ٦٤) في «الجهاد» باب: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٢٨٥١)، (٦/ ٧٣١) في «المناقب» (٣٦٤٥)، ومسلم (٣/ ١٤٩٤) في «الإمارة» باب: الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (١٠٠/ ١٨٧٤)، والنسائي (٦/ ٢٢١) في «الخيل» باب: بركة الخيل، وأحمد (٣/ ١٢٧، ٧٧١)، وسعيد بن منصور (٢/ ١٩٩) في «الجهاد» باب: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٢٤٢٧)، وأبو يعلى في «مسنده» (٤١٧٣، ٤١٧٧)، والبغوي في «شرح السنة» (٥/ ٥٢٩) برقم: (٢٦٣٧) بتحقيقنا من طريق شعبة عن أبي التياح قال: سمعت أنس بن مالك يحدث عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: «البركة في نواصي الخيل».
وأما حديث أبي هريرة، فأخرجه مسلم (٢/ ٦٨٢) في «الزكاة»، باب: إثم مانع الزكاة (٢٤- ٩٨٧)، والترمذي في «الجهاد» باب: ماء جاء في فضل من ارتبط فرسا في سبيل الله (١٦٣٦)، وابن ماجه (٢/ ٩٢٣) في «الجهاد» باب: ارتباط الخيل في سبيل الله (٢٧٨٨)، وأحمد (٢/ ١٠١، ٢٦٢، ٣٨٣)، وابن خزيمة (٤/ ١٠، ٣١) (٢٢٥٢، ٢٢٥٣، ٢٢٩١)، وأبو يعلى (٢٦٤٠- ٢٦٤١)، وأبو نعيم في «الحلية» (٨/ ٢٦١)، والخطيب في «التاريخ» (٥/ ١٩٦)، والبيهقي (٤/ ٨١) في الزكاة، باب ما ورد في الوعيد فيمن كنز مال زكاة ولم يؤد زكاته، من طرق عن أبي هريرة.
وأما حديث جرير، فأخرجه مسلم (٣/ ١٤٩٣) في «الإمارة» باب: الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٩٧/ ١٩٧٢)، والنسائي (٦/ ٢٢١) في الخيل، باب: فتل ناصية الفرس، وأحمد (٤/ ٣٦١)، والطحاوي (٣/ ٢٧٤)، والبغوي في «شرح السنة» بتحقيقنا (٥/ ٥٣٠) برقم: (٢٦٤٠) من طريق يونس بن عبيد، عن عمرو بن سعيد، عن أبي زرعة، عن جرير بن عبد الله قال: رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يلوي ناصية فرس بإصبعه وهو يقول: «الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر والغنيمة».
وأما حديث أبي كبشة، فأخرجه الطبراني (٢٢/ ٣٣٩) برقم: (٨٤٩)، وابن حبان (١٦٣٥) - موارد، والطحاوي (٢/ ٢٧٤)، والحاكم (٢/ ٩١) من طريق ابن وهب: حدثني معاوية بن صالح، حدثني نعيم بن زيادة، أنه سمع أبا كبشة صاحب النبي صلّى الله عليه وسلّم: يقول: الخيل معقود في نواصيها الخير، وأهلها معانون عليها، والمنفق عليها كالباسط يده بالصدقة.
وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه بهذه الزيادة، ووافقه الذهبي. وقال الهيثمي في «المجمع» (٥/ ٢٦٢) رجاله ثقات.
وأما حديث ابن مسعود فهو عند أبي يعلى (٥٣٩٦)، قال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا بقية بن الوليد، عن علي بن علي حدثني يونس، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن مسعود قال: جاءه
وأما حديث أنس، فأخرجه البخاري (٦/ ٦٤) في «الجهاد» باب: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٢٨٥١)، (٦/ ٧٣١) في «المناقب» (٣٦٤٥)، ومسلم (٣/ ١٤٩٤) في «الإمارة» باب: الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (١٠٠/ ١٨٧٤)، والنسائي (٦/ ٢٢١) في «الخيل» باب: بركة الخيل، وأحمد (٣/ ١٢٧، ٧٧١)، وسعيد بن منصور (٢/ ١٩٩) في «الجهاد» باب: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٢٤٢٧)، وأبو يعلى في «مسنده» (٤١٧٣، ٤١٧٧)، والبغوي في «شرح السنة» (٥/ ٥٢٩) برقم: (٢٦٣٧) بتحقيقنا من طريق شعبة عن أبي التياح قال: سمعت أنس بن مالك يحدث عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: «البركة في نواصي الخيل».
وأما حديث أبي هريرة، فأخرجه مسلم (٢/ ٦٨٢) في «الزكاة»، باب: إثم مانع الزكاة (٢٤- ٩٨٧)، والترمذي في «الجهاد» باب: ماء جاء في فضل من ارتبط فرسا في سبيل الله (١٦٣٦)، وابن ماجه (٢/ ٩٢٣) في «الجهاد» باب: ارتباط الخيل في سبيل الله (٢٧٨٨)، وأحمد (٢/ ١٠١، ٢٦٢، ٣٨٣)، وابن خزيمة (٤/ ١٠، ٣١) (٢٢٥٢، ٢٢٥٣، ٢٢٩١)، وأبو يعلى (٢٦٤٠- ٢٦٤١)، وأبو نعيم في «الحلية» (٨/ ٢٦١)، والخطيب في «التاريخ» (٥/ ١٩٦)، والبيهقي (٤/ ٨١) في الزكاة، باب ما ورد في الوعيد فيمن كنز مال زكاة ولم يؤد زكاته، من طرق عن أبي هريرة.
وأما حديث جرير، فأخرجه مسلم (٣/ ١٤٩٣) في «الإمارة» باب: الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة (٩٧/ ١٩٧٢)، والنسائي (٦/ ٢٢١) في الخيل، باب: فتل ناصية الفرس، وأحمد (٤/ ٣٦١)، والطحاوي (٣/ ٢٧٤)، والبغوي في «شرح السنة» بتحقيقنا (٥/ ٥٣٠) برقم: (٢٦٤٠) من طريق يونس بن عبيد، عن عمرو بن سعيد، عن أبي زرعة، عن جرير بن عبد الله قال: رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يلوي ناصية فرس بإصبعه وهو يقول: «الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر والغنيمة».
وأما حديث أبي كبشة، فأخرجه الطبراني (٢٢/ ٣٣٩) برقم: (٨٤٩)، وابن حبان (١٦٣٥) - موارد، والطحاوي (٢/ ٢٧٤)، والحاكم (٢/ ٩١) من طريق ابن وهب: حدثني معاوية بن صالح، حدثني نعيم بن زيادة، أنه سمع أبا كبشة صاحب النبي صلّى الله عليه وسلّم: يقول: الخيل معقود في نواصيها الخير، وأهلها معانون عليها، والمنفق عليها كالباسط يده بالصدقة.
وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه بهذه الزيادة، ووافقه الذهبي. وقال الهيثمي في «المجمع» (٥/ ٢٦٢) رجاله ثقات.
وأما حديث ابن مسعود فهو عند أبي يعلى (٥٣٩٦)، قال: حدثنا داود بن رشيد، حدثنا بقية بن الوليد، عن علي بن علي حدثني يونس، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن مسعود قال: جاءه