٩١- وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ أي ما وصفوه حقّ صفته، ولا عرفوه حقّ معرفته. يقال: قدرت الشيء وقدّرته. وقدرت فيك كذا وكذا، وقدرته.
٩٢- أُمَّ الْقُرى: مكة لأنها أقدمها.
٩٣- عَذابَ الْهُونِ: أي الهوان.
٩٤- فُرادى جمع فرد. وكأنه جمع فردان. كما قيل: كسلان وكسالي، وسكران وسكاري.
وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ أي ملّكناكم.
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ أي زعمتم انهم لي في خلقكم شركاء.
لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ أي تقطعت الوصل التي كانت بينكم في الدنيا من القرابة الحلف والمودّة.
٩٦- و (الحسبان) الحساب. يقال: خذ كل شيء بحسبانه [أي بحسابه].
٩٨- فَمُسْتَقَرٌّ في الصلب. وَمُسْتَوْدَعٌ في الرحم.
٩٩- (القنوان) عذوق النّخل. واحدها قنو. جمع على لفظ تثنيته، غير أن الحركات تلزم نونه في الجمع، وهي في الاثنين مكسورة، مثل:
صنو وصنوان في التّثنية. وصنوان في الجمع.
انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وهو غضّ.
(وينعه) أي إدراكه ةنضجه. يقال: ينعت الثّمرة وأينعت: إذا أدركت. وهو الينع والينع والينوع.
١٠٠- وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ يعني الزّنادقة، جعلوا إبليس يخلق