فِي الْآخِرَةِ
: الجنة. تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ
أي لا خلف لمواعيده.
٦٦- وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ أي يحدسون ويحزرون.
٦٨- إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بِهذا أي ما عندكم من حجة.
٧١- فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَادعوا شُرَكاءَكُمْ ثُمَّ لا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً أي غمّا عليكم. كما يقال: كرب وكربة.
ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ أي اعملوا بي ما تريدون وَلا تُنْظِرُونِ ومثله.
فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ [سورة طه آية: ٧٢] أي فاعمل ما أنت عامل.
٧٨- أَجِئْتَنا لِتَلْفِتَنا أي لتصرفنا. يقال: لفتّ فلانا عن كذا إذا صرفته. والالتفات [منه] إنما هو الانصراف عما كنت مقبلا عليه.
وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِياءُ فِي الْأَرْضِ أي الملك والشّرف.
٨٣- عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِمْ وهم أشراف أصحابه.
أَنْ يَفْتِنَهُمْ أي يقتلهم ويعذّبهم.
٨٧- وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً أي نحو القبلة. ويقال: اجعلوها مساجد.
٨٨- رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ أي أهلكها. وهو من قولك:
طمس الطريق: إذا عفا ودرس.
وَاشْدُدْ عَلى قُلُوبِهِمْ أي قسّها.
٩٠- فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ لحقهم. يقال: أتبعت القوم، أي لحقتهم. وتبعتهم: كنت في أثرهم.


الصفحة التالية
Icon