٤٢- و (الأصيل) : ما بين العصر إلى الليل.
٤٣- يُصَلِّي عَلَيْكُمْ أي يبارك عليكم. ويقال: يغفر لكم.
وَمَلائِكَتُهُ أي تستغفر لكم.
آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ أي: وعورهن.
تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ أي تؤخر. يهمز ولا يهمز. يقال:
أرجيت الأمر وأرجأته. وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ أي تضمّ.
قال الحسن: «كان النبي- صلّى الله عليه وسلّم- إذا خطب امرأة، لم يكن لأحد أن يخطبها حتى يدعها النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، او يتزوجها».
ويقال: «هذا في قسمة الأيام بينهن، كان يسوّي بينهن قبل، ثم نزل.
[أي] توخر من شئت، فلا تقسم له. وتضمّ إليك من شئت، بغير قسمة»
.
٥٢- لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ، وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ قصره على أزواجه، وحرم عليه ما سواهنّ، إلا ما ملكت يمينه من الإماء.
٥٣- غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ أي منتظرين وقت إدراكه.
٥٩- يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ أي يلبسن الأردية.
٦٠- لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ أي لنسلطنّك عليهم، ونولعنكّ بهم.
٧٠- قَوْلًا سَدِيداً أي قصدا.
٧٢- إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ يعني: الفرائض، عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ بما فيها من الثواب والعقاب، فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها، وعرضت على الإنسان- بما فيها من الثواب والعقاب- فحملها.


الصفحة التالية
Icon