فَمَنْ يَكُ أَمْسَى بِالْمَدِينَةِ رَحْلُهُ فَإِنِّي وَقَيَّارٌ بِهَا لغريب
: ضابئ البرجمي: ١/ ٩٣
وَمَنْزِلَةٍ فِي دَارِ صِدْقٍ وَغِبْطَةٍ وَمَا اقْتَالَ في حكم علي طبيب
: كعب بن سعد الغنوي: ٥/ ١٢٠
طَحَا بِكَ قَلْبٌ فِي الْحِسَانِ طَرُوبُ بُعَيْدَ الشباب عصر حسان مشيب
: علقمة: ٥/ ٥٤٧
فَإِنْ تُدْبِرُوا نَأْخُذْكُمْ فِي ظُهُورِكُمْ وَإِنْ تُقْبِلُوا نأخذكم في الترائب
: دريد بن
الصمة: ٥/ ٥٠٩
لَا تَحْسَبُونَ الْخَيْرَ لَا شَرَّ بَعْدَهُ وَلَا تحسبون الشر ضربة لازب
: النابغة: ٤/ ٤٤٥
وَلَوْلَا جَنَانُ اللَّيْلِ أَدْرَكَ رَكْضَنَا بِذِي الرَّمْثِ والأرطى عياض بن ناشب
:: ٢/ ١٥٢
جَوَانِحُ قَدْ أَيْقَنَّ أَنَّ قَبِيلَهُ إِذَا مَا التقى الجمعان أول غالب
: النابغة: ٢/ ٣٦٨
تَجَلَّتْ لَنَا كَالشَّمْسِ تَحْتَ غَمَامَةٍ بَدَا حَاجِبٌ منها وضنت بحاجب
: قيس بن الخطيم: ٥/ ٥٤٦
أَتَرْجُو أُمَّةٌ قَتَلَتْ حُسَيْنًا شَفَاعَةَ جَدِّهِ يَوْمَ الحساب
:: ٤/ ٨٠
فَلَوْ رَفَعَ السَّمَاءَ إِلَيْهِ قَوْمًا لَحِقْنَا بِالسَّمَاءِ والسحاب
:: ٥/ ٣٨٣
هَمَّتْ سُخَيْنَةُ أَنْ تُغَالِبَ رَبَّهَا فَلَتَغْلِبَنَّ مَغَالِبَ الغلاب
:: ٤/ ١٤٣
أَرَانَا مَوْضِعَيْنِ لِأَمْرِ غَيْبٍ وَنَسْحَرُ بِالطَّعَامِ وَبِالشَّرَابِ
: امرؤ القيس: ٣/ ٢٧٥
وَقَدْ طَوَّفْتُ فِي الْآفَاقِ حَتَّى رَضِيتُ مِنَ الْغَنِيمَةِ بِالْإِيَابِ
: امرؤ القيس: ١/ ٣٧١ و ٥/ ٩٤
وَلَا عَيْبَ فِيهِمْ غَيْرَ أَنَّ سُيُوفَهُمْ بِهِنَّ فلول من قراع الكتائب
: النابغة: ٢/ ٤٣٧ و ٣/ ٥٤٠
لدوا للموت وابنوا للخراب فكلكم يصير إلى يباب
: أبو العتاهية: ٤/ ١١٤
أعوذ بالله من العقراب الشائلات عقد الأذناب
:: ٥/ ١٩٢
إِنْ يَقْتُلُوكَ فَقَدْ ثَلَلْتُ عُرُوشَهُمْ بِعُتَيْبَةَ بْنِ الحارث بن شهاب
:: ٢/ ٢٤١
زعموا بأنهم على سبل النجا ة وإنما نكص على الأعقاب
:: ٣/ ٥٨٠
وَقَدْ طَوَّفْتُ فِي الْآفَاقِ حَتَّى رَضِيتُ مِنَ الْغَنِيمَةِ بِالْإِيَابِ
: امرؤ القيس: ٥/ ٩٤
وَبُدِّلَتْ بَعْدَ الْمِسْكِ وَالْبَانِ شِقْوَةٌ دُخَانُ الْجَذَا في رأس أشمط شاحب
: السلمي: ٤/ ١٩٦
أُجَالِدُهُمْ يَوْمَ الْحَدِيقَةِ حَاسِرًا كَأَنَّ يَدِي بِالسَّيْفِ مخراق لاعب
: قيس بن الخطيم: ٤/ ١٠
عَقَرْتُمْ نَاقَةً كَانَتْ لِرَبِّي مُسَيَّبَةً فَقُومُوا لِلْعِقَابِ
:: ٢/ ٩٤
من رسولي إلى الثريا يأتي ضقت ذرعا بهجرها والكتاب
:: ٢/ ٥٩١
أَلَمْ أَنْضِ الْمَطِيَّ بِكُلِّ خَرْقٍ طَوِيلِ الطُّولِ لماع السراب
: امرؤ القيس: ٤/ ٤٥
أَثَرْنَ عَجَاجَةً وَخَرَجْنَ مِنْهَا خُرُوجَ الْوَدْقِ مِنْ خلل السحاب
:: ٤/ ٤٩
تُكَلِّفُنِي مَعِيشَةَ آلِ زَيْدٍ وَمَنْ لِي بِالْمُرَقَّقِ والصّناب
: جرير: ٣/ ١٥٢
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَظْهَرَ دِينَهُ وَصَبَّ على الكفار سوط عذاب
:: ٥/ ٥٣١
أَذَاعَ بِهِ فِي النَّاسِ حَتَّى كَأَنَّهُ بِعَلْيَاءَ نار أوقدت بثقوب
: ٥/ ٥٠٨
ومشى بأعطان المباءة وابتغى قلائص منها صعبة وركوب
:: ٤/ ٨٠


الصفحة التالية
Icon