أَمُونٍ كَأَلْوَاحِ الْأَرَانِ نَسَأْتُهَا | عَلَى لَاحِبٍ كَأَنَّهُ ظهر برجد |
: طرفة: ٤/ ٣٦٤
سَعْدُ بْنُ زَيْدٍ إِذَا أَبْصَرْتَ فَضْلَهُمُ | فَمَا كمثلهم في الناس من أحد |
:: ٤/ ٦٠٤
إِذَا قِيلَ مَنْ رَبُّ الْمَزَالِفِ وَالْقُرَى | وَرَبُّ الجياد الجرد قلت لخالد |
:: ٣/ ٥٨٧
لا أهتدي فيها لموضع تلعة | بين العذيب وبين أرض مراد |
:: ٤/ ٤١٥
تَظَاهَرْتُمْ مِنْ كُلِّ أَوْبٍ وَوِجْهَةٍ | عَلَى وَاحِدٍ لا زلتم قرن واحد |
:: ١/ ١٢٧
حَلُّوا بِأَنْقَرَةَ يَسِيلُ عَلَيْهِمُ | مَاءُ الْفُرَاتِ يَجِيءُ من أطواد |
: الأسود
بن يعقر: ٤/ ١١٩
وَمِنَ الْحَوَادِثِ لَا أَبًا لَكَ أَنَّنِي | ضُرِبَتْ على الأرض بالأسداد |
:: ٤/ ٤١٥
يا صاحبي دعا لومي وتفنيدي | فليس ما فات من أمري بمردود |
:: ٣/ ٦٤
صَادِيًا يَسْتَغِيثُ غَيْرَ مُغَاثٍ | وَلَقَدْ كَانَ عُصْرَةَ المنجود |
:: ٣/ ٣٩
تَحُسُّهُمُ السُّيُوفُ كَمَا تَسَامَى | حَرِيقُ النَّارِ فِي الأجم الحصيد |
: جرير: ١/ ٤٤٦
وإني لم أهلك سلالا ولم أمت | خفاتا وكلا ظنه بي عودي |
: دريد بن الصمة: ٥/ ٣٢٤
إِذَا مَا صَنَعْتِ الزَّادَ فَالْتَمِسِي لَهُ | أَكِيلًا فإني لست آكله وحدي |
: حاتم: ٤/ ٦٣
أو أن سلمى أبصرت تخددي | ودقة في عظم ساقي ويدي |
:: ٣/ ١١٦
وَكَمْ مِنْ مَاجِدٍ لَهُمُ كَرِيمٍ | وَمِنْ لَيْثٍ يعزر في الندي |
: أبو عبيدة: ٢/ ٢٦
وَكَتِيبَةٍ لَبِسْتُهَا بِكَتِيبَةٍ | حَتَّى إِذَا الْتَبَسَتْ نَفَضْتُ لها يدي |
: عنترة: ١/ ٨٨
تَسَلَّيْتُ طُرًّا عَنْكُمْ بَعْدَ بَيْنِكُمْ | بِذِكْرَاكُمْ حَتَّى كأنكم عندي |
:: ٤/ ٣٧٦
وبث الخلق فيها إذا دحاها | فهم قطانها حتى التنادي |
: أمية بن أبي الصلت: ٥/ ٤٥٨
أَلَا أَيَهَذَا الزَّاجِرِي أَحْضُرَ الْوَغَى | وَأَنْ أَشْهَدَ اللَّذَّاتِ هَلْ أَنْتَ مخلدي |
: طرفة: ١/ ١٢٦ و ٢/ ٥٨ و ٤/ ٢٥٤
وَمِنْ وَرَائِكَ يَوْمٌ أَنْتَ بَالِغُهُ | لَا حَاضِرٌ معجز عنه ولا بادي |
:: ٣/ ١٢٠
فَأَسْرَرْتُ النَّدَامَةَ يَوْمَ نَادَى | بِرَدِّ جِمَالِ غَاضِرَةَ المنادي |
: كثير: ٢/ ٥١٥
حرف الراء
وَقَتْلَى كَمِثْلِ جُذُوعِ النَّخِي | لِ يَغْشَاهُمْ مَطَرٌ منهمر |
: أوس بن حجر: ٤/ ٦٠٤
راح تمريه الصبا ثم انتحى | فيه شؤبوب جنوب منهمر |
: امرؤ القيس: ٥/ ١٤٨
يغدو عَلَى الصَّيْدِ بِعُودٍ مُنْكَسِرْ | وَيُقَمْطِرُ سَاعَةً وَيَكْفَهِرْ |
:: ٥/ ٤٢٠
يَا جَعْفَرُ يَا جَعْفَرُ يَا جَعْفَرُ | إِنْ أك دحداحا فأنت أقصر |
:: ٥/ ٦٢٠