فَلَيْتَ فُلَانًا كَانَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ... وَلَيْتَ فلانا كان ولد حمار
:: ٣/ ٤١٢
لَوْ أَسْنَدَتْ مَيْتًا إِلَى صَدْرِهَا... عَاشَ وَلَمْ ينقل إلى قابر
: الأعشى: ٥/ ٤٦٥
فَلَمَّا عَلَوْنَا وَاسْتَوَيْنَا عَلَيْهِمُ... تَرَكْنَاهُمُ صَرْعَى لِنَسْرٍ وكاسر
:: ١/ ٣١٢
وَرَأَتْ قَضَاعَةُ فِي الْأَيَا... مِنْ رَأْيٍ مَثْبُورٍ وثابر
: الكميت: ٣/ ٣١٢
بِالْأَبْلَقِ الْفَرْدِ مِنْ تَيْمَاءَ مَنْزِلُهُ... حِصْنٌ حَصِينٌ وجار غير ختار
: الأعشى: ٤/ ٢٨٢
وَإِذَا الرِّجَالُ رَأَوْا يَزِيدَ رَأَيْتَهُمْ... خُضُعَ الرِّقَابِ فواكس الأبصار
:: ٥/ ٤١٧
فأرسلوهن يذرين التراب كما... يذري سبائخ قطن ندف أوتار
: الأخطل: ٥/ ٣٨٠
حَذِرٌ أُمُورًا لَا تُضِيرُ وَحَاذِرٌ... مَا لَيْسَ ينجيه من الأقدار
:: ٤/ ١١٧
شفارة تقذ الفصيل برجلها... فطارة لقوادم الأبكار
: الفرزدق: ٢/ ١١
حَذِرٌ أُمُورًا لَا تَضِيرُ وَآمِنٌ... مَا لَيْسَ منجيه من الأقدار
:: ٤/ ١١٧
إن الذي فيه تماريتما... بين للسامع والآثر
: الأعشى: ٥/ ٣٩٣
فَإِنَّ تَسْأَلِينَا فِيمَ نَحْنُ فَإِنَّنَا... عَصَافِيرُ مِنْ هذا الأنام المسحر
: لبيد: ٤/ ١٣٠
وَأَسْمَرَ خَطِّيًّا كَأَنَّ كُعُوبَهُ... نَوَى الْقَسْبِ قَدْ أردى ذراعا على العشر
:: ٤/ ١٩٩
فوارس ذبيان تحت الحدي... د كالجن يوفضن من عبقر
:: ٥/ ٣٥٣
إِنِّي إِلَيْكِ لَمَّا وَعَدْتِ لَنَاظِرُ... نَظَرَ الْفَقِيرِ إلى الغني الموسر
:: ٥/ ٤٠٧
ومن فاد من إخوانهم وبينهم... كهول وشبان كجنة عبقر
: لبيد: ٥/ ١٧٢ و ٣٥٤
أليس ورائي إن تراخت منيتي... أدب مع الولدان أزحف كالنسر
:: ٥/ ٧
والخيل تمرح رهوا في أعنتها... كالطير تنجو من الشرنوب ذي الوبر
:: ٤/ ٦٥٨
لَا يَبْعَدَنَّ قَوْمَيِ الَّذِينَ هُمْ... سُمُّ الْعُدَاةِ وآفة الجزر
: أبو عبيدة: ١/ ١٩٩
إِذَا الْمُعْضِلَاتُ تَصَدَّيْنَ لِي... كَشَفْتُ خَفَاءً لَهَا بالنظر
: الشافعي: ١/ ٢٧٩
هُنَّ الْحَرَائِرُ لَا رَبَّاتُ أَحْمِرَةٍ... سُودُ الْمَحَاجِرِ لا يقرأن بالسور
: الراعي: ٣/ ٥٦٦- ٥/ ٥٧٠
وَإِنَّ حَرَامًا لَا أَرَى الدَّهْرَ بَاكِيًا... عَلَى شجوه إلا بكيت على صخر
: الخنساء: ٣/ ٥٠٣
وَإِنَّ أَبَانَا كَانَ حِلٌّ بِبَلْدَةٍ... سُوًى بَيْنِ قيس عيلان والفزر
: موسى بن جابر: ٣/ ٤٣٨
فَلَمْ يَبْقَ إِلَّا دَاخِرٌ فِي مُخَيَّسٍ... وَمُنَجَحِرٌ في غير أرضك في جحر
: الفرزدق: ٣/ ١٩٩
لَكُمْ قَدَمٌ لَا يُنْكِرُ النَّاسُ أَنَّهَا... مَعَ الحسب العالي طمت على البحر
: ذو الرمة: ٢/ ٤٨١
نُبِّئْتُ أَنَّ بَنِي سُحَيْمٍ أَدْخَلُوا... أَبْيَاتَهُمْ تَأَمُورَ نفس المنذر
:: ١/ ٩٢
كَسَا اللُّؤْمُ تَيْمًا خُضْرَةً فِي جُلُودِهَا... فَوَيْلٌ لتيم من سرابيلها الخضر
:: ١/ ٥٥٤
نَالَ الْخِلَافَةَ أَوْ كَانَتْ لَهُ قَدَرًا... كَمَا أَتَى رَبَّهُ مُوسَى على قدر
:: ١/ ٥٧- ٣/ ٤٣٢


الصفحة التالية
Icon