قِفِي فَادِي أَسِيرَكِ إِنَّ قَوْمِي | وَقَوْمَكِ مَا أرى لهم اجتماعا |
:: ١/ ١٢٨
وَمَنْ هَمَزْنَا عِزَّهُ تَبَرْكَعَا | عَلَى اسْتِهِ زَوْبَعَةً أو زوبعا |
:: ٥/ ٦٠٢
يَا هِنْدُ مَا أَسْرَعَ مَا تَعَسْعَسَا | مِنْ بعد ما كان فتى ترعرعا |
: رؤبة بن العجاج: ٥/ ٤٧٣
هُمْ صَلَبُوا الْعَبْدِيَّ فِي جِذْعِ نَخْلَةٍ | فَلَا عطست شيبان إلا بأجدعا |
: سويد بن أبي كاهل: ٣/ ٤٤٤
وكنا كندماني جذيمة حقبة | من الدهر حتى قيل لن يتصدعا |
:: ٤/ ٢٦٤
أَنَغْضَ نَحْوِي رَأْسَهُ وَأَقْنَعَا | كَأَنَّمَا أَبْصَرَ شَيْئًا أطمعا |
:: ٣/ ١٣٨
هو الجلاء الذي يجتث أصلكم | فمن رأى مثل ذا يوما ومن سمعا |
:: ٣/ ١٢٨
بذات لوث عفرناة إذا عثرت | فالتعس أدنى لها من أن أقول لعا |
: الأعشى: ٢/ ١٠٠
بَنِي أَسَدٍ هَلْ تَعْلَمُونَ بَلَاءَنَا | إِذَا كَانَ يوم ذو كواكب أشنعا |
: سيبويه: ٢/ ١٤٤
تلفت نحو الحيّ حتى رأيتني | وجعت من الإصفاء ليتا وأخدعا |
:: ٢/ ٥٢٨
فَأَنْكَرَتْنِي وَمَا كَانَ الَّذِي نَكِرَتْ | مِنَ الْحَوَادِثِ إلا الشيب والصلعا |
:: ٢/ ٥٧٨
جاء البريد بقرطاس يخبّ به | فأوجس القلب في قرطاسه جزعا |
:: ٢/ ٥٧٨
وَأَنْتَ الَّذِي دَسَّيْتَ عَمْرًا فَأَصْبَحَتْ | حَلَائِلُهُ مِنْهُ أرامل ضيعا |
:: ٥/ ٥٤٧
فَإِنْ تَزْجُرَانِي يَا ابْنَ عَفَّانَ أَنْزَجِرْ | وَإِنْ تدعاني أحم عرضا ممنعا |
: سويد بن كراع: ٥/ ٩١
أبيت على باب القوافي كأنما | أذود سربا من الوحش نزعا |
:: ٤/ ١٩١
وكائن رددنا عنكم من مذحج | يجيء أمام الركب يردى مقنعا |
:: ١/ ٤٤٢
بِحَدِيثِهَا اللَّذِّ الَّذِي لَوْ كَلَّمَتْ | أُسْدَ الْفَلَاةِ به أتين سراعا |
:: ٤/ ٤٥١
أَكُفْرًا بَعْدَ رَدِّ مَوْتِي عَنِّي | وَبَعْدَ عَطَائِكَ المائة الرتاعا |
: القطامي: ٥/ ٣٤٠
عَلَى حِينِ عَاتَبْتُ الْمَشِيبَ عَلَى الصِّبَا | وَقُلْتُ ألما أصح والشيب وازع |
:: ٢/ ١٠٩ و ٤/ ١٥٠
وَإِذَا الْأُمُورُ تَعَاظَمَتْ وَتَشَاكَلَتْ | فَهُنَاكَ يَعْتَرِفُونَ أَيْنَ المفزع |
:: ٤/ ٣٠٦
والدهر لا يبقى على حدثانه | جون السراة له جدائد أربع |
: أبو ذؤيب: ٤/ ٣٩٨
وَعَلَيْهِمَا مَسْرُودَتَانِ قَضَاهُمَا | دَاوُدُ أَوْ صَنَعُ السَّوَابِغِ تبع |
: أبو ذؤيب الهذلي: ٤/ ٣٦٢
فَإِنَّكَ كَاللَّيْلِ الَّذِي هُوَ مُدْرِكِي | وَإِنْ خِلْتُ أن المنتأى عنك واسع |
: النابغة: ٤/ ٥٩٩
سَبَقُوا هَوَيَّ وَأَعْنَقُوا لِهَوَاهُمُ | فَتُخُرِّمُوا وَلِكُلِّ جَنْبٍ مصرع |
: أبو ذؤيب: ٢/ ٢١٠
إِنَّ الْكَرِيمَ إِذَا تَشَاءُ خَدَعْتَهُ | وَتَرَى اللَّئِيمَ مجربا لا يخدع |
: نفطويه: ١/ ٣٣٥
يَا لَيْتَ شِعْرِي وَالْمُنَى لَا تَنْفَعُ | هَلْ أغدون يوما وأمري مجمع |
:: ٢/ ٥٢٥
فَصَبَرَتْ عَارِفَةً لِذَلِكَ حُرَّةً | تَرْسُو إِذَا نَفْسُ الجبان تطلع |
: عنترة: ١/ ٩٢ و ٣/ ٧٨ و ١٨٥