مَنْ يَرْجِعِ الْعَامَ إِلَى أَهْلِهِ فَمَا أَكِيلُ السبع بالراجع
: عتبة بن أبي لهب: ٢/ ١٢
فَإِنَّ الْغَدْرَ فِي الْأَقْوَامِ عَارٌ وَإِنَّ الْحُرَّ يجزى بالكراع
:: ١/ ٩٧
وَمَنْ يَأْمَنِ الدُّنْيَا يَكُنْ مِثْلَ قَابِضٍ عَلَى الماء خانته فروج الأصابع
:: ٣/ ٨٨
بِدَجْلَةَ دَارُهُمْ وَلَقَدْ أَرَاهُمْ بِدَجْلَةَ مُهْطِعِينَ إِلَى السماع
:: ٣/ ١٣٨ و ٥/ ١٤٧
الحزم والقوة خير من ال إدهان والفهة والهاع
: أبو قيس بن الأسلت: ٥/ ١٩٣
بمكة أهلها ولقد أراهم إليه مهطعين إلى السماع
:: ٥/ ٣٥١
قَدْ حَصَّتِ الْبَيْضَةُ رَأْسِي فَمَا أَطْعَمُ نَوْمًا غير تهجاع
: أبو قيس بن الأسلت: ٣/ ٤١ و ٥/ ١٠١
وَيَحْرُمُ سِرُّ جَارَتِهِمْ عَلَيْهِمْ وَيَأْكُلُ جَارُهُمْ أُنُفَ القصاع
: الحطيئة: ١/ ٢٨٧ و ٥/ ٤٢
ونقفي وَلِيدَ الْحَيِّ إِنْ كَانَ جَائِعًا وَنُحْسِبُهُ إِنْ كان ليس بجائع
: امرأة من بني قشير: ٥/ ٤٤٦
قَدْ أَصْبَحَتْ أَمُّ الْخِيَارِ تَدَّعِي عَلِيَّ ذَنْبًا كله لم أصنع
: لبيد: ٥/ ٢٠٢
تصيبهم وتخطئني المنايا وأحلف في ربوع عن ربوع
: الشَّمَّاخِ: ٢/ ٢١٢
لَمَالُ الْمَرْءِ يُصْلِحُهُ فَيُغْنِي مَفَاقِرَهُ أَعَفُّ من القنوع
: الشمّاخ: ٣/ ٥٣٨
وما تدري جَذِيمَةُ مَنْ طَحَاهَا وَلَا مَنْ سَاكِنُ الْعَرْشِ الرفيع
:: ٥/ ٥٤٦
وَلَسْتُ أُبَالِي حِينَ أُقْتَلُ مُسْلِمًا عَلَى أَيِّ جَنْبٍ كَانَ فِي اللَّهِ مصرعي
:: ١/ ٩٤
لَعَمْرُكَ مَا أَرْجُو إِذَا كُنْتُ مُسْلِمًا عَلَى أَيِّ جَنْبٍ كَانَ فِي اللَّهِ مصرعي
:: ٤/ ٨٠
أَسْعَى عَلَى جُلِّ بَنِي مَالِكٍ كُلُّ امْرِئٍ في شأنه ساعي
:: ٥/ ٢٧١
حرف الغين
وَكُلُّ أُنَاسٍ لَهُمْ صِبْغَةٌ وَصِبْغَةُ هَمْدَانَ خَيْرُ الصّبغ
: بعض شعراء همدان: ١/ ١٧٢
حرف الفاء
إِنَّا وَجَدْنَا خَلَفًا بِئْسَ الْخَلَفْ عَبْدًا إِذَا ما ناء بالحمل وقف
:: ٤/ ٢١٤
يردن في فيه غيظ الحسو د حتى يعضّ عليّ الأكفا
:: ٣/ ١١٦


الصفحة التالية
Icon